في تصنيف مناهج تعليمية بواسطة

تعبير كتابي عن وصف مدينة سياحية في الجزائر

تعبير كتابي عن وصف مدينة سياحية في الجزائر

مدينة وهران 

نرحب بكم زوارنا الاعزاء على موقع النورس العربي منبع المعلومات والحلول الذي يقدم لكم أفضل المعلومات والحلول الثقافية عن اسالتكم التي تقدمونها ولكم الأن إجابة السؤال ألذي يقول.........................تعبير كتابي عن وصف مدينة سياحية في الجزائر

..وتكون اجابتة الصحية هي الأتي 

. تعبير كتابي عن وصف مدينة سياحية في الجزائر

. مدينة وهران من أجمل ولايات الجزائر، وهي ثاني أكبر المدن الجزائرية نسبةً لعدد سكانها، فيسكن فيها أكثر من مليون ونصف مليون نسمة، وتعدّ هذه المدينة العاصمة للغرب الجزائري، وتقع في أقصى غرب الجزائر، وهي مدينةٌ مميزةٌ من مدن الجزائر المميزة، فتُعد ميناءً شديد الأهمية، وتمتلك إطلالةً رائعةً على ساحل البحر الأبيض المتوسط

2 إجابة

0 تصويتات
بواسطة
 
أفضل إجابة
--نبـــــذة تــــــــاريخـــــية--

 تعتبر منطقة جيجل ملتـقى لعدة حضارات و هذا مـن خلال البـقايا .الأثرية المتواجدة هنا و هناك إن تاريخ هذه المنطقة جد حيوي و غني بالأحداث التاريخية, فإسم المدينة"إيجيلجيلي" نفسه يجد جذوره في الحقية التاريخية لما قبل الرومان في I و يشير لـحر اللغوية للفنيقييين إلى وجود شبه جزيرة على الساحل بينما تشير لفظة جيل جيل إلى حيز صخري مستدير لقد تغير إسم المدينة بتعاقب فترات الإحتـلال عليها فمن إيـجيلجيلي إلى جيجيلي و في الأخير جيجل و يوعز تأسيس المدينـة في القرن السادس قبـل الميلاد إلى القرطاجيين, و صارت تسـمى إيجيلجيليس حين أصبحت مستعمرة تابعة للأمبراطورية الرومانـية في عهد الأمبراطور أغست ثم صارت جزء من موريطانيا السطيفية عندما إنفصلت هذه الأخيرة عنها عام 290 ميلادي لقد كانت المدينـة موصولة بمدينة بجاية بطريق بري, و كان لها علاقـات عديدة بحريـة و برية ساهمت في إزدهارهـا إبان القرنين الثالث و الرابع, و كان ميناءها محطة لإنزال القوات الرومانية و مرفأ لشحن محاصيل القمح الآتية من منطقة سطيف لقد أدى التدهور التدريجي للأمبراطورية الرومـانية إلى تحـرر البربر في المناطـق الجبلية و إسترجاعهم شيئا فشيئا لعاداتهم الموروثة عن أسلافهم, و لا نكاد نعر شيئا عن المدينة خلال القرنين الخامس و السادس. و لم يتوقف الإحتلال الوندالي عند المدينة, إذ لم يعثر على أي معلم أثري للقرنين الخامس و السادس, لكن يبدو أنه في تلك الفـترة قام البزنطيون بإحتلال المدينة نظرا لما كانت لها من أهمية إستراتيجية. و في القرن السابع الميلادي فإن الحقبة العربية و الفتوحات جعلتهم يعبرون المغرب العربي و إسبانيا و قد جعلت من جيجل مركزا عربيا تابعا للقيروان تحت حكم الأغالبة وفي القرن العاشر إنضم أهالي قبـيلة كتامة الكبرى بالمنطقة الجنوبية لمدينة جيجل إلى الفاطمـيين و تحالفوا معهـم للقضاء على الحكــم القيرواني عام 913 قبل أن يستقروا بمدينة القاهرة بمصر. و بعد رحيل الفاطميين, وقعت مدينة جيجل تحت السيطرة المتعاقبة لزيريين القيروان عام 913 ثم الـحماديين 1007 و أخـيرا الموحدين 1120 و في سنة 1145 دخل النورمانديون بقيادة روجر الثاني و لكنهم أخرجوا منها سنة 1155, غير أن التدفق الغـربي لم يكف أن يتوالى على المدينة, فالجمهوريات الإيطالية الثلاث : البندقية, جنـوة و البيان قد بنت نهضتها البحرية و نشطت تجارتها إنطـلاقا من الموانئ و أمام ضعف الحكم العربي فإن البيانيـين قد قدموا على وجه السرعة و استقروا بجيجل و يزيحوا عنها أهل جنوة و إستمر وجودهم إلى غاية الفتح التركي في عام 1514 وجه القائد بابا عروج بربروس أسطوله نحو سواحل جيجل ليقيم بها قاعدة لقواته ينطلق منها نحو بجاية ليحررها من الإحتلال الإسباني سنة 1515 ثم يتوجه لتحرير مدينة الجزائر. في سنة 1611, و بسبب كثرة هجمات الجيش الإنكشاري بجيجل على سـواحل إسبانيا و تدمر الإسـبان من تحطيم سفنهم أرسلوا نحو جيجل أسطولا بقيادة الماركـيز سانتا كروز فقام بحرقها لكن المدينة أستردت في السنة نفسها. في 23 جويلية من سنة 1664 قدمـت حملة فرنسية إلى جيجل بقـيادة الدوق دي بوفور حفيذ هنـري الرابع و ذلك في عهد الملك لويس الثامن لكنها دحرت و ردت على أعقابها في أكتوبر من نفس السنة. بتاريخ 13 ماي 1839 أي بعـد 9 سنوات من إحتلال مديـنة الجزائر و بعد سنتين من إحتلال مدينة قسنطينة دخلت القوات الفرنسية إلى جيجل و قد تجلت مقاومـة الأهالي لهذه القـوات بالهجومات التي نظمها أهالي جيجل خلال سنوات 1841 – 1845 في سنة 1871 أدى صدور مرسوم كريميوا الذي منحت بموجبه الجنسية لكافة يهود الجزائر إلى إنتفاضـة شعبية و لقمعها قامت قوات الإحتلال بنفي سكان الدواوير الثائرة كبـني فوغال, بني طافر و غيرهم إلى أقصى شرق البلاد. و على غرار باقي ولايات الوطن فإن ولاية جيجل قد ساهمت برجالها في الحركة الوطنية و حرب التحرير فكـانت قلعة منيعة أثناء ثورة التحريرية. و من بين الوجوه التي ميزت هذه الفترة نخص بالذكر: - فرحـات عبـاس: الذي ولد في 24 /09/1899 بالطاهير, رئيس للحكومة المؤقتة من سنة 1958 إلى 1961, رئيـس للمجلس الشعبي الوطني و توفي يوم 24/12/1985 - محمد الصديـق بن يحي: مولود في 03/01/1932 بجيجل,أمـين عام ..... المؤقتة 1958 – 1962 أحد المفاوضـين في إتفاقيات ميليوم و إفيان, شغل عدة مناصب مسؤولية في الجزائر المستقلة سفـير, و زير للإعلام, وزير التعليم العالي, وزير للمالية و أخيرا وزيرا للشؤون الخارجية. توفي يوم 03/05/1982 - الرائد رويبح حسين: مولود في 22 /06/1922 بجيجل, مناضل في حزب الشعب الـجزائري سنة1943 شارك في تأسيس حركة إنتصار الحريات الديمقراطيةعضو نشيط في المنظمة السرية أودع السجن في الفترة 1954 – 1955. بعد إطلاق سراحه إلتحقبصفو جبهة التحرير الوطني ليتقلد عدة مسـؤوليات سياسية و عسكرية, ارك في مؤتمر الصومام و سقـط شهيدا في ساحة الشر يوم 09/11/1960 بعين لبنة ببلدية إيراقن . - دخلي مختار: المدعوا البركة مولـود بتارخ 02/12/1929 بالشقفة, مناضل في حزب الشـعب , 28قائد منطـقة و عمره سنة, خـاض عدة معارك ضد الإحتلال الفرنسي و سقط شهيدا في ساحة الشرف أثناء معركة أسردون الشهيرة يوم 19/09/1957.
0 تصويتات
بواسطة
تعبير كتابي عن وصف مدينة سياحية في الجزائر

اسئلة متعلقة

...