اصل ونسب قبيلة بني بهلول تعريف قبائل بهلول شجرة آل البهلولي، عائلة البهلولي وش يرجع قبيلة بني بهلول ويكيبيديا
قبيلة بني بهلول
فروع عائلة البهلولي
اسماء عائلات البهلولي
تاريخ بني بهلول
أشهر قبيلة في بني بهلول
بحث حول تاريخ بني بهلول
ابنا البهلولي ويش يرجعون
نسب بهلول
البهلولي وش يرجع
نرحب بكم زوارنا الاعزاء على موقع النورس العربي منبع المعلومات والحلول الذي يقدم لكم أفضل المعلومات والحلول الثقافية عن اسالتكم التي تقدمونها ولكم الأن إجابة السؤال ألذي يقول...............نسب وتاريخ قبيلة بني بهلول............وتكون اجابتة الصحية هي الأتي
السيرة الذاتية
نسب بنى البهلول
هو ابراهيم بن على البهلول بن أحمد بن عبدالله بن أحمد البهلول الكبير بن السيد منصور الباز الأشهب الثيابي بن شبل بن عطيه بن أحمد بن محمد أبى الفدا ابن محمود بن أحمد الأزرق بن منصور الباز الأشهب العراقي البطائحي بن موسى الكامل بن كامل بن الطاهر عبد الصادق بن جعفر الذكي بن الامام علي الهادي بن الامام محمد الجواد بن الامام علي الرضا بن الامام موسى الكاظم بن الامام جعفر الصادق بن الامام محمد الباقر بن الامام علي زين العابدين بن الامام الحسين بن الامام علي بن أبي طالب.
معلومات عن بني بهلول في محافظة صنعاء؟
موطن قصر غيمان (المقلاب)، وموطن أسعد الكامل
الثروات والكنوز الحضارية و التاريخية في محافظة صنعاء (بني بهلول) :
يجب علينا أن نعرف اليمن بتاريخها وجغرافيتها وثرواتها وعلمائها وأعلامها وأدبائها وزعمائها، وقبل أن نقسمها يجب علينا تاريخيا أن نعرف أن أي دعوة للتشطير ستفشل ويعود اليمن قوياً، و هذا ما أثبته تاريخ اليمن في عهد دولة سبأ ودولة حمير قبل الإسلام وبعد الإسلام، من بداية الدعوة الإسلامية إلى تاريخنا المعاصر، سواءً في عصر الملوك أو السلاطين أو الأئمة أو الرؤساء، وأن أي دعوة للتخلي عن الهوية اليمنية إنما هي دعوة شاذة ليس لها أي قبول عند عموم أفراد الشعب اليمني، ولا يشجعها إلا أعداء الشعب اليمني، وأعداء الدول العربية، وعلى رأسها إسرائيل التي تريد أن تُفقد الهوية اليمنية كما تريد أن تسقط الهوية الفلسطينية..
لها بهجة ولها منظر
بها كان يقبر من قد مضى
من ابائنا وبها نقبرُ
إذا ما مقابرنا بُعثرت
فحشو مقابرنا الجوهر
بني بهلول
وردت في (لسان العرب لابن منظور، وشمس العلوم لنشوان الحميري) بني بهلول: البُهْلُول من الرجال: الضَّحَّاك. وأنشد بن برى لطُفَيل الغَنَوي:
وغارَةٍ كَحَرِيقِ النَّارِ زَعْزَعَها
مِخْرَاقُ حربٍ، كَصَدْرِ السَّيْفِ، بُهْلُولُ
والبُهلول: العزيز الجامع لكلِّ خير. والبُهْلُول: الحَييّ الكريم، ويقال امرأة بُهلول.
وقد ورد في كتاب (معجم البلدان والقبائل اليمنية) للأستاذ/ إبراهيم المقحفي، أن بني بهلول مديرية من مديريات محافظة صنعاء( ولكن في التقسيم الإداري الجديد أصبحت اسمها مديرية سنحان وبني بهلول)، وكانت تقع مديرية بني بهلول في الجهة الجنوبية بمسافة نحو 22كم. ومركزها مدينة (غَيمان) الأثرية. أما أهم قراها فنذكر منها : عِنَاقه، صَرَفه، وادي جٌبْيب، بَهْرَان، بيت عُقب.
وورد في كتاب (معالم الآثار اليمنية) للقاضي حسين بن أحمد السياغي أن ناحية بني بهلول هي ناحية متصلة بسنحان من جهة الجنوب، وكانت قديماً تابعة لذي جرة. وأن في هذه الناحية آثاراً شهيرة في غيمان. وتبعد عن صنعاء نحو عشرين كيلومتراً. وكانت محل الملك أسعد تبع الحميري وكرسي ملكه، ومن تبعه من الحميريين، وفيها قبورهم. وهذا ما ذكره الباحثون قديماً وحديثاً، وتحدثوا عنه كثيراً، ونقلوا من آثاره، وترجموا كتاباته. ومما نقلوا منه تمثال رأس المرأة المصنوع من البرونز، بالصنعة العجيبة الدقيقة، وإبداع التصوير لقسمات الوجه، وشعر الحاجبين، وأهداب العينين، مما يدهش له.
ومن أهم المعالم الأثرية والتاريخية في بني بهلول:
غـيـمـان: بلدة تاريخية قديمة في بني بهلول بالشرق الجنوبي من مدينة صنعاء بنحو 16كم. ما زالت آثارها ماثلة للعيان، وهي قرية تحتوي على خرائب يعود تاريخها إلى عصور ما قبل الإسلام. وجاءت تسمية غيمان –قديماً–كاسم لقبيلة كانت تتخذ من أراضي بني بهلول –تقريباً–مقراً لها، وقد أطلق الإخباريون – وفي مقدمتهم الهمداني – هذا الاسم فيما بعد على الأكمة التي تقع فيها الخرائب. "فبنو غيمان" كانوا يشكلون "أذوائية" في جنوب أراضي قبيلة سُمعي الكبيرة وشمال أراضي قبيلة ذي جرة، وقد لعبوا أدواراً في تاريخ اليمن القديم –خاصة– في (القرون الميلادية الثلاثة الأولى)، ويندرجون تحت لواء الدولة السبئية فقد ساندوا الدولة السبئية، في حروبها التقليدية مع الحميريين، الريدانيين، حيث أوكلت إليهم حماية القصر "سلحين" عندما كان الملك في صنعاء، ثم أوكلت إليهم محاربة قبائل ذي جرة وبنى شداد اللذين تقع أراضيهم في جنوب أراضي الغيمانيين، وقد انتصروا في حروبهم ووصلوا إلى بينون المشهورة، كما وصل نفوذهم في الدولة السبئية إلى الحد الذي اعتلى العرش السبئي قيل غيماني هو "انمار يهامن" في نهاية (القرن الثاني الميلادي). وغيمان المدينة الآن تحتفظ بالعديد من الخرائب أهمها تلك التي تقع على الأكمتين الملتصقـتين اللـتين تشرفان من كافة جوانبها على سهل فسيح ذي أراضٍ زراعية خصبة، وأهمهما الأكمة الغربية، التي يوجد عليها بقايا أساسات لمبنى ضخم مما دعا "الهمداني" إلى إطلاق مصطلح قصر على خرائب هذا المبنى. وتدل بقايا الأساسات لهذا المبنى أنه كان مستطيل الشكل احتل مساحة قمة التلة –الأكمة–كاملة تقريباً، وقد كانت له ثلاث طرق قديمة يتم الصعود من خلالها إلى المبنى من قاع السهل المحيط بالأكمة أو التل، أحدها طريق غربية تصل إلى بوابة المبنى الشمالية، أما الأخريتان فالأولى تأتي من الشمال الشرقي والأخرى من الجنوب الشرقي وتلتقيان في بوابة المبنى الشرقية التي تطل على الأكمة الشرقية، وتنتشر بقايا أحجار هذا المبنى الضخم في معظم المنازل الحديثة التي بنيت على خرائب هذا المبنى إضافة إلى اعمدته الحجرية ونقوشه، أما في الأكمة الشرقية فتنتشر فيها بقايا مقابر قديمة تم التنقيب فيها من قبل الألماني (Wissmann .H.V) الذي كلفهُ بذلك المرحوم الإمام "يحيى بن محمد بن حميد الدين" في عامي (1937و1938ميلادية)، وقد عُثر على تمثال برونزي بطابع هلنستي، وقد أهداه الإمام في حينه إلى ملكة بريطانيا، وهـو محفوظ الآن في المتحـف البريطاني.
ومن معالم غيمان المشهورة:-
قصر غيمان : ومنها قصر يسمى غيمان واسمه (المقلاب) وكان عجيباً، فيه حائط مدور وفيه خروق –كوى–على حساب المشارق والمغارب، أي على درجة الميل لتقع الشمس كل يوم في كوة منها، وهذا ما ذكره "الهمداني"، وقد وجد في ثلاثة نقوش متفرقة على المبنى، اسم الإله (ح ج ر م/ق ح م م) إلى جانب المعثورات الأثرية، ومن أهمها المذابح الحجرية التي على شكل مائدة قرابين ذات حواف جانبية تنتهي عند أحد أطرافها برأس ثور ذي رقبة ذي خط غائر لصب المواد السائلة من دماء القرابين وغيرها ويدل ذلك على أنه كان يوجد معبد أقيم لعبادة الإله (ح ج ر م/ق ح م م)؛ ربما كان في داخل القصر أو خارجه، إضافة إلى وجود المقابر في الأكمة الشرقية والمعروفة بتلة "يعوق" التي تؤكد بأن المبنى كان معبداً لإلاههم المعبود، حيث توجد عادة المقابر إلى جوار المعابد، كما توجد هناك عدد من الصهاريج الصخرية في الجهة الشرقية من مدينة غيمان لخزن المياه مطلية من الداخل بالجص. وقد أطنب الهمداني رحمه الله في وصف غيمان، فقال في تعداد القصور: ومنها قصر غيمان واسمه "المقلاب"، وكان عجيباً، وكان فيه حائط مدور، فيه خروق، أو كوى على جنبات المشارق والمغارب، أي على درُج الميل لتقع الشمس كل يوم في كوة منها. وفيها مقبرة عظماء "ملوك حمير". وقال في غيمان: وقد تكهن أنه سيقبر فيها بعد من قد مضى من أسلافه.
مقابر غيمان : قال "الهمداني" إن في غيمان مقبرة عظماء حمير الملوك قال"أسعد الكامل":
وغيمان محفوفة بالكروم
لها بهجة ولها منظر
بها كان يقبر من قد مضى
من ابائنا وبها نقبرُ
إلى أن قال:
إذا ما مقابرنا بُعثرت
فحشو مقابرنا الجوهر
فإن يك قومي افنتهم
حتوف المنايا فلا تسخروا
فكل يموت كذاك العباد
ومن بعد ذلكم المحشر
وقال: وفي غيمان قبر أسعد تبع، وذكر قصيدته التي أوصى بها ابنه حسان، منها:
لا تهدمن بناء قومك واحتفظ
إذ قد ألَم من الفراق أوان
قولي لحمير اقبروني قائماً
من حولي الحبلات والرمان
وافطن لكاهنتي وان كلامها
حق وأن قبورنا غيمان
دل هذا البيت الأخير أن قبر أسعد بغيمان. قال: وقال أسعد أبياتاً تدل على أن قبره بغيمان. وهو قوله من قصيدة له:
وكان معسكرنا في آزال
لنا عسكر دونه عسكر
إلى ما ذكر أعلاه.
وتوفي "أسعد تبع" بغيمان وقبره بها، والقصيدة التي أوردها "الهمداني" على لسان "أسعد تبع" قصيدة طويلة استشف منها "الهمداني"أن قبر "أسعد تبع في غيمان"، ذلك ما ذكره "الهمداني" عن مقابر غيمان، الأمر الذي أدى بالناس إلى حفر مقابر غيمان، وغيرها من المقابر، طالما وأنها محشوة بالجواهر، أما مقابر غيمان فهي كغيرها من المقابر اليمنية القديمة، كان يوضع فيها إلى جانب جثة المتوفى بعض الأثاث الجنائزي، وذلك لاعتقادهم أن الميت عندما يبعث سوف يكون في حاجة إليها في حياته الثانية.
تابع قراءة المزيد في الأسفل على مربع الاجابة اسفل الصفحة
قبائل بني بهلول