بحث حول النظام الاقتصادي المختلط - بحث عن النظام المختلط مميزات وعيوب وخصائص النظام المختلط
ملخص بحث النظام الاقتصادي المختلط تعريفه مميزات وعيوب النظام المختلط خصائص
مفهوم النظام المختلط
النظام المختلط PDF
بحث حول النظام الاقتصادي المختلط pdf
خاتم النظام المختلط
أسس النظام المختلط
حل المشكلة الاقتصادية في النظام المختلط
بحث عن النظام الاقتصادي المختلط مع المراجع
الإجابة هي كالتالي
بحث حول النظام الاقتصادي المختلط - بحث عن النظام المختلط مميزات وعيوب وخصائص النظام المختلط
اشتهر في علم الاقتصاد ثلاثة أنظمة اقتصادية تحاول معالجة المشاكل الاقتصادية المختلفة، و هي النظام الاشتراكي (نظام السوق الحر)، و الثاني النظام المختلط الذي ينطوي النظام الإسلامي تحته، و الأخير النظام الرأسمالي لذلك نقدم لكم أعزائي الطلاب والطالبات بحث حول النظام الاقتصادي المختلط
الإجابة هي
ما هو تعريف النظام الاقتصادي المختلط
الإجابة
النظام المختلط:ويكيبيديا
أ-تعريف النظام الاقتصادي المختلط: يربط هذا النظام بين صفات النظامين الرأسمالية و الاشتراكية، حيث يتسم بوجود قطاع عام تديره الحكومة، بالإضافة لحضور واضح للمستهلكين و المنتجين أي أن الدولة تمتلك قطاعات اقتصادية أو جزءا منه، أو أنها تقوم بوضع سياسات اقتصادية لها أثرها في السوق، بينما يكون لقرارات المستهلكين و المنتجين اثر مماثل في السوق ذاتها و قطاعات اقتصادية أخرى. و جميع اقتصاديات العالم الحالية تقع و بدرجات متفاوتة في هذا الإطراء.
يمكن تلخيص هذا النظام في أن المجتمع به مستهلكون و منتجون لكل منهم رغباته، كما أن لدى هذا المجتمع موارد اقتصادية محدودة. والسؤال الذي تم طرحه يتمثل في البحث عن أسلوب معين لتلبية رغبات الأفراد في ظل وجود موارد و إمكانات اقتصادية محدودة . الإجابة التي يقدمها النظام الاقتصادي المخطط هي أن تقوم الحكومة بالبحث عن تلك الوسيلة التي تمكن المجتمع من التفاعل مع المشكلة الاقتصادية، أما في النظام الاقتصادي الحر، فالأمر متروك للمستهلكين و المنتجين. إذا أخذنا بهذا النظام، فدراسة أسلوب المستهلك و المنتج و البحث عن العوامل المشتركة التي قد تمكننا من الوصول إلى اتفاق شامل بين المستهلكين و المنتجين. إن الدول الإسلامية تعتمد على هذا النظام
نتردد أحيانا في ضم دولة ما إلى النظام الاشتراكي أم الرأسمالي، و ذلك لأن تنظيمها لاقتصادها القومي يجمع بين خصائص النظامين، و هذا ما اتفق على تسميته بالاقتصاد المختلط. من الدول التي تشبع هذا النظام: السويد، ألمانيا، النرويج، الدنمارك و فرنسا. و لذلك فان البعض يقول انه يجمع بين الحرية و التوجيه.
فهو يعتبر أفضل النظم نظرا لتقديم الخدمات العامة الضرورية و معظم السلع متاحة في سوق تنافس كامل ويوجد حوافز لدى المنتجين
ما هي خصائص النظام المختلط
الإجابة هي
ب-النظام المختلط أسسه (الخصائص): 1*المزايا:
1- ازدواجية الملكية: أي مبدأ الملكية المزدوجة و يكون بازدواج الملكية العامة و الخاصة ؛ حيث أن أساس الملكية المزدوجة هو المصلحة العامة.
2- التوازن في رعاية مصلحة كل من الفرد و المجتمع: يضمن هذا النظام مصلحة الفرد والمجتمع فلا مصلحة للفرد تهدم باسم مصلحة المجتمع و كذلك العكس و من حق ولي الأمر التدخل في انحراف يؤدي الى الحاق الضرر بالطرف الأخر.
3- اعتماده على خطة اقتصادية (تخطيط موجه يعتمد على الحوافز لتنفيذ الخطط ).
4- سعيه نحو تحقيق التوظيف الكامل في المجتمع ( الاستغلال الأمثل لكل عناصر الإنتاج و استقرار الأسعار).
5- الإنفاق الحكومي على الخدمات و الضمانات الاجتماعية ( تقديم مساعدات للطبقة الفقيرة).
6- الاعتماد على تفاعل قوى السوق ( مع تدخل الدولة و الرقابة الحكومية).
7- لا يلغى الملكية الخاصة و لا يلغى القطاع الخاص
ما هي عيوب النظام المختلط
الإجابة
عيوب النظام الاقتصادي المختلط
2* عيوب النظام:-
1- عدم وجود حافز الربح و ذلك ينعكس على عنصر الكفاءة.
//////////
خاتمة حول الأنظمة الاقتصادية
الإجابة هي
· الخاتمة
تناولنا في هذا البحث المتواضع بعض الأنظمة الاقتصادية التي اشتهر بها علم الاقتصاد و التي حاولت معالجة العديد من المشاكل الاقتصادية المختلفة في مختلف المجتمعات
لاشك أن المجتمعات تختلف عن بعضها البعض, و لكنها جميعا تشترك في أن أفرادها ينقسمون إلى مستهلكين ومنتجين, و بالتالي لكل منهم رغباته و حاجاته التي يريد إشباعها , ولكن الموارد الاقتصادية تتنوع وتختلف من مجتمع لآخر , وقد تكون الموارد الاقتصادية محدودة , لذلك فإن هذه الأنظمة الاقتصادية هي التي عملت على حل المشاكل الاقتصادية وتلبية رغبات الأفراد وحاجاتهم سواء كانوا من المستهلكين أو من المنتجين
وقد تطرقنا في بحثنا هذا إلى ذكر الأنظمة الاقتصادية وما يتعلق بها ونسأ لالله تعالى أن يفيدنا و إياكم في ما تطرقنا إليه و أن يوفقنا لما فيه الخير لنا ولكم.
خاتمة
نخلص من كل ما سبق أن الإسلام قد و ضع إطارا عاما للسياسة الاقتصادية للدولة الإسلامية يقوم على فلسفة الوسطية و الاستناد إلى مبادئ عامة أخصها مبدأ التوجيه الاقتصادي و مبدأ التوازن الاجتماعي. وخلص البحث إلى قواعد عديدة يمكن أن يبنى عليها بحق نموذج إسلامي رائد في التنمية الاقتصادية. وواقع التخلف الذي يعيشه العالم الإسلامي اليوم لا ليدعوا إلى وقفة تأمل ومراجعة يعاد من خلالها النظر في المطبق من نماذج التنمية الاقتصادية في ربوعه. فهذه النماذج في غالبها مستوردة من قولة سواء من الشرق الشيوعي أو الغرب الرأسمالي. وبالتالي فقد صغيتم قوماتها على أساسا لأوضاع الهيكلية للبلد الأم