عثمان باشا بن أوزديمير باشا الوزير الاعظم والقائد الهام والصدر الاعظم في عهد السلطان مراد الثالث تاريخياً
من هو الوزير عثمان باشا بن أوزديمير
الصدر الاعظم {عثمان باشا بن أوزديمير باشا }
وفاة عثمان باشا ويكيبيديا
ما هو اصل عثمان باشا
نبذة عن تاريخ عثمان باشا وحكم اليمن
ما هي فتوحات عثمان باشا
أبناء عثمان باشا
زوجة عثمان باشا
فتوحات {عثمان باشا
الدولة العثمانية وعثمان باشا
نسعد بزيارتكم متابعينا في موقعنا النورس العربي نرحب بكل زوارنا الأعزاء الباحثين عن المعلومات الثقافية والأحداث التاريخية للدول العربية الإسلامية ويسعدنا أن نقد لكم معلومات وحلول تبحثون عنها في مجال التاريخ الإسلامي ونسعد أن نقدم لكم الكثيرمن المعلومات العامة في شتى المجالات ولكم الأن المعلومات والحلول الذي تبحثون عنها كالتالي.... من هو عثمان باشا وما هو أصل أوزديمير باشا وفاة عثمان باشا بن أوزديمير باشا تاريخياً تعريف عثمان باشا والدولة العثمانية
الإجابة هي كالتالي
وزير الدولة العثمانية عثمان باشا بن أوزديمير باشا ويكيبيديا
من هو أوزديمير باشا والد القائد عثمان باشا
كان أوزديمير باشا مستشارًا خاصًا للسلطان سليمان القانوني وأحد كبار قادته العسكريين الذين وسعوا حدود الإمبراطورية العثمانية، وهو والد القائد، الفاتح هو الآخر، عثمان باشا
الصدر الاعظم {عثمان باشا بن أوزديمير باشا }
اصل عثمان باشا
يعود عثمان باشا إلى أصول عائلة كوشتوقا الشركسية، وهو عباسي من جهة الأم، حيث كانت والدته ابنة أحد الخلفاء العباسيين،ولد الصدر الاعظم عثمان بن اوزديمير وعاش في مصر قبل ان يصبح صدر اعظم وينتقل الي استانبول .
هو الوزير الاعظم والقائد الهام والصدر الاعظم في عهد السلطان مراد الثالث حفيد السلطان سليمان القانوني .
يعرف بكونه أحد أهم العسكريين العثمانيين إن لم يكن أهمهم .. قد حصل على تكريم قلما حصل عليه سواه وخلّف سجل انتصارات يصعب تكراره. فقد أصبح عثمان أميرًا للحج المصري
وتولي منصب الصدارة العظمى وهو منصب يلي منصب السلطان مباشرة يؤول إلى قائد عسكري مصري .
دخل عثمان باشا الخدمة العثمانية ، وكان والده حاكما لليمن لعدة سنوات، وبعد انتهاء حكمه لليمن اتّجه لفتح بلاد الحبشة، فنجح في فتح بعض أنحائها. أما ابنه عثمان فقد أصبح أميرًا للحج المصري، ثم عُّين بكلربكيا (أميرًا للأمراء) في الحبشة خلفا لأبيه.
عثمان باشا في اليمن
صدر مرسوم سلطانيا بتعيينه حاكما لليمن وباستدعاء "السلطان سليم الثاني"
"لعثمان باشا" .. إلى العاصمة استانبول. أحسن السلطان استقباله في إسطانبول، وعيّنه حاكما لإقليم شروان عام 1578 م.
سار لفتح بلاد داغستان على شاطئ بحر الخزر حيث فتحها بعد انتصاره على الأعجام في 9 مايو 1583 م، ثم سار إلى بلاد القرم عبر جبال القوقاز وسهول روسيا الجنوبية حيث استطاع هزيمة الخان محمد كراي عام 1584 م ليعود إلى إسطنبول، حيث حظي باستقبالٍ شعبي وسلطاني قل نظيره في التاريخ العثماني.
يفسر هذه التظاهرة التي لا يحظى بها عادة سوى السلاطين ما حققه عثمان باشا من انتصارات
في غضون ست سنوات منذ التحاقه بالجيش، إذ انتصر في أربعة حروب اتسمت ظروفها بالقسوة، وفتح من إيران، التي كانت تعد الدولة الكبرى الثانية في العالم، مناطق مهمة وواسعة زادت مساحتها على 300 ألف كيلومتر مربع، وأطلق عليه لقب فاتح أذربيجان والقفقاس، وكان أثناء ذلك قائدًا مهابًا من رجاله، وسياسيًا صريحًا حرر مرة رسالة إلى السلطان العثماني مباشرة متجاوزًا التراتبية الإدارية حذره فيها من احتمال تضرر شرف الدولة بسبب الرجال الذين وصفهم بعديمي الكفاءة، في حال لم يتدارك السلطان الوضع في الجبهة الإيرانية ويرسل إليه بالمزيد من الجند، وقد فعل.
استقبل السلطان مراد الثالث عثمان باشا بصورة خاصة في قصر "يالي كشك" واجتمع به منفردًا زهاء 4 ساعات بتاريخ 5 يوليو 1584، وأهداه سيفه المرصع والمعلق في خاصرته، وخنجره المرصع، كما خلع عليه شارة رأسه السلطانية المكونة من الماسات النادرة. بعد ذلك بعشرين يومًا، في 25 يوليو 1584، عزل السلطان مراد الصدر الأعظم سياوش باشا وعين أوزديمير أوغلو عثمان باشا خلفًا له.
في آخر أيامه، كان عثمان باشا يتمتم "أين أنتِ يا تبريز؟". هذه المدينة التي لم يتنازل الصدر الأعظم عن أمنيته في إعادها للمرة الرابعة في تاريخ الدولة العثمانية، كما كانت آخر أحلامه العسكرية المحققة، إذ دخلها في 25 سبتمبر 1585، وفي 27 منه صلى الجمعة في جامع حسن باشا على الأصول السنية، مكررًا نفس المشهد الذي تسيده السلطان سليم الأول في ذات الجامع قبل 71 عامًا.
من المعارك التي خاضها :
معركه المشاعل :
فقد حقق عثمان باشا انتصار رائع علي الصفويين في المعركه المشاعل المشهوره
وقعت في 1583 ويعود اسم المعركة إلى المشاعل التي استخدمت خلال الاشتباكات ليلا.
كان الفرس قوامها 50،000 في عهدة إمام كولو، جنبا إلى جنب مع الجنود الجورجين.
وكانت نتيجة المعركة غير حاسمة في نهاية اليوم الأول، و في اليوم الثالث، القائد العثماني عثمان باشا وضع هجوم أدي لنهاية المعركة.وتم النصر للدوله العثمانيه.
وقبل أن يغادرها، وضع عثمان باشا تنظيمات وتحصينات في تبريز ستحافظ على عثمانيتها طوال 18 سنة , وتوفي عن عمر 58عام .
بهذا الانتصار، كانت الدولة العثمانية قادرة على فرض سيطرتها على كل القوقاز.
مصدار /
--ويكيبيديا--- وكتاب (أعلام الشراكسة - تألف فيصل حبطوش(
أوزتونا، يلماز: تاريخ الدولة العثمانية (عدنان محمود سلمان). المجلد الأول