أجمل وصف للنبي صلى الله عليه وسلم - وصف عيشة سيدنا رسول الله وصفاته صلى الله عليه وسلم
وصف عيشة سيدنا رسول الله
وصف وجه النبي
وصف الرسول بكلمة
لا يوقد في بيت رسول
وصف الرسول صلى الله عليه وسلم
شكل الرسول بالصور
نرحب بكم زوارنا الاعزاء على موقع النورس العربي منبع المعلومات والحلول الذي يقدم لكم أفضل المعلومات والحلول الثقافية عن اسالتكم التي تقدمونها ولكم الأن إجابة السؤال ألذي يقول...........................أجمل وصف للنبي صلى الله عليه وسلم - وصف عيشة سيدنا رسول الله وصفاته صلى الله عليه وسلم
وتكون اجابتة الصحية هي الأتي
أجمل وصف للنبي صلى الله عليه وسلم - وصف عيشة سيدنا رسول الله وصفاته صلى الله عليه وسلم
ما هي صفات رسول؟
توجد بعض الصفات التي ذكرها الصحابة رضوان الله عليهم لوصف النبي صلّى الله عليه وسلّم ومنها أنه كان كثير الشعر، ضخم الرأس، وكان شعره ليس بالمتكسر ولا بالمنبسط المسترسل، وكان لديه حاجبان دقيقان وطويلان، وعينيه لونهما أسود شديد السواد وواسعتين، أما أنفه فهو دقيق الأرنبة ومعتدل الطول، وخداه صلبان رقيقا الجلد، وكان رقيق
صفات الرسول العشر
الصدق والأمانة ...
حُسن الخلق ...
خير الناس لأهله ...
الشجاعة والإقدام ...
المبادرة ...
الإعتماد على النفس ...
مساعدة الناس ...
الزهد
(وصف عيشة) سيدنا رسول الله ﷺ..
* كان سيدنا رسول الله ﷺ من أزهد الناس في الدنيا، اكتفى من الدنيا بالقليل فكانت عيشته كفافًا.
* كان سيدنا رسول الله ﷺ إذا وجد طعاماً أكل، وإلا صبر، وربما نوى الصوم.
* كان سيدنا رسول الله ﷺ لا يَجِدُ مِنْ (الدَّقَل)ِ مَا يَمْلَأُ بِهِ بَطْنَهُ. (والدقل: هو التمر الرديء).
* كان سيدنا رسول الله ﷺ يجوع يومًا ويشبع يومًا على (التمر والماء).
قال سيدنا رسول الله ﷺ: "إني عُرض عليَّ أن يُجعل لي بطحاء مكة ذهبًا، فقلت: لا يا رب، بل أجوع يومًا وأشبع يومًا، فأما اليوم الذي أجوع فيه، فأتضرع إليك وأدعوك، وأما اليوم الذي أشبع فيه، فأحمدك وأثني عليك.
* كان سيدنا رسول الله ﷺ يبيت الليالي المتتابعة طاويًا وأهله لا يجدون عَشاء.
* لم ير سيدنا رسول الله ﷺ (رغيفًا مُرققًا) حتى لحق بالله، ولا رأى شاة سميطًا بعينه قط.
* لم ير سيدنا رسول الله ﷺ (الخبز الأبيض) النقي قط..
* ما دخل بيت سيدنا رسول الله ﷺ (منخل) قط، ولا رأى رسول الله منخلاً قط.
(حيث كانوا يطحنون الشعير ثم يذروه مع الهواء ثم يثروه ويعجنوه).
* كان سيدنا رسول الله ﷺ يمر على أهل بيته الهلال ثم الهلال ثم الهلال، ثلاثة أهلة متتابعات ولا يُوقد في بيته نار.
* ما أمسى عند آل سيدنا رسول الله ﷺ صاع تمر، ولا صاع حب، وإن عنده يومئذٍ لتسع نسوة.
* كان آل سيدنا رسول الله ﷺ يخرجون (الكُراع) (أرجل الشاة) بعد خمس عشرة يوماً فيأكلوه.
* ما شبع آل سيدنا رسول الله ﷺ ثَلَاثَةَ أَيَّامٍ تِبَاعًا مِنْ (خُبْزِ بُر)ٍّ، حتى انتقل إلى الرفيق الأعلى.
* ما شبع آل سيدنا رسول الله ﷺ من (خبز مأدوم) حتى لقى ربه.
* لَمْ يَجْتَمِعْ لسيدنا رسول الله ﷺ غَدَاءٌ وَلَا عَشَاءٌ مِنْ خُبْزٍ وَلَحْمٍ إِلَّا عند وجود ضيف.
* بلغ من شدة زهد سيدنا رسول الله ﷺ أن صعبت هذه المعيشة على زوجاته، فطالبن بالتوسعة قليلاً في العيش، فنزلت هذه الآيات:
"يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ قُل لِّأَزْوَاجِكَ إِن كُنتُنَّ تُرِدْنَ الْحَيَاةَ الدُّنْيَا وَزِينَتَهَا فَتَعَالَيْنَ أُمَتِّعْكُنَّ وَأُسَرِّحْكُنَّ سَرَاحاً جَمِيلاً وَإِن كُنتُنَّ تُرِدْنَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَالدَّارَ الْآخِرَةَ فَإِنَّ اللَّهَ أَعَدَّ لِلْمُحْسِنَاتِ مِنكُنَّ أَجْراً عَظِيماً".
فاخترن حياة الزهد والتقشف، وآثرن ما عند الله والدار الآخرة.
* كان لسيدنا رسول الله ﷺ جيران من الأنصار لهم (منائح) (منائح: جمع منيحة، وهي العطية والهدية).
وكانوا يمنحون سيدنا رسول الله ﷺ من ألبانهم فيسقي أهل بيته.
* انتقل سيدنا رسول الله ﷺ وما في بيته ما يأكله ذو كبد إلا (شطر شعير) في رف السيدة عائشة.
* انتقل سيدنا رسول الله ﷺ (وَدِرْعُهُ مَرْهُونَة)ٌ عند يهودي بِثَلَاثِينَ صَاعًا مِنْ شَعِيرٍ لِأَهْلِهِ.
* انتقل سيدنا رسول الله ﷺ وما ترك دينارًا ولا درهمًا ولا شاة ولا بعيرًا وَلَا أَوْصَى بِشَيْء.
* كان سيدنا رسول الله ﷺ يدعو ربه:
" اللَّهُمَّ ارْزُقْ آلَ مُحَمَّدٍ قُوتًا أو كفافاً ". (أي ما يسد الجوع).
* قُبِضَ سيدنا رسول الله ﷺ فِي ثَّوْبَيْنِ (إِزَارًا غَلِيظًا) مِمَّا يُصْنَعُ بِالْيَمَنِ وَكِسَاءً مِنْ الَّتِي يُسَمُّونَهَا (الْمُلَبَّدَة)..
َ (والكساء الملبد: أي المرقع).
* كَانَ فِرَاشُ سيدنا رسول الله ﷺ الَّذِي يَنَامُ عَلَيْهِ أَدَمًا (حَشْوُهُ لِيف)ٌ.
* نَامَ سيدنا رسول الله ﷺ عَلَى (حَصِيرٍ) فَقَامَ وَقَدْ أَثَّرَ فِي جَنْبِهِ..
فَقال له الصحابة: يَا رَسُولَ اللَّهِ لَوْ اتَّخَذْنَا لَكَ وِطَاءً،
فَقَالَ: مَا لِي وَمَا لِلدُّنْيَا مَا أَنَا فِي الدُّنْيَا إِلَّا كَرَاكِبٍ اسْتَظَلَّ تَحْتَ شَجَرَةٍ ثُمَّ رَاحَ وَتَرَكَهَا.
* كان لسيدنا رسول الله ﷺ (حصير) يُصلي عليه بالليل، ويبسطه بالنهار للجلوس عليه.
* كان لسيدنا رسول الله ﷺ (خُمرة) يُصلي عليها، وكانت كالحصير الصغير من سعف النخل، مضفرة بالسيور، بقدر الكف والوجهين، وهي أصغر من أن يُصلي عليها.
(سميت (خُمرة) لأن خيوطها مستورة بسعفها،
ولأنها تستر الوجه والكفين من برد الأرض وحرها، فإن كبرت عن ذلك فهي حصير).
* كان لسيدنا رسول الله ﷺ (كرسي) من خشب أسود يجلس عليه.
* كان ركب سيدنا رسول الله ﷺ في الحج عَلَى (رَحْلٍ رَثٍّ) وَقَطِيفَةٍ لَا تُسَاوِي أَرْبَعَةَ دَرَاهِمَ.
* قال سيدنا رسول الله ﷺ:
"مَا مَلَأَ آدَمِيٌّ وِعَاءً شَرًّا مِنْ بَطْنٍ، بِحَسْبِ ابْنِ آدَمَ أُكُلَاتٌ يُقِمْنَ صُلْبَهُ، فَإِنْ كَانَ لَا مَحَالَةَ، فَثُلُثٌ لِطَعَامِهِ، وَثُلُثٌ لِشَرَابِهِ وَثُلُثٌ لِنَفَسِهِ.
* قال سيدنا رسول الله ﷺ:
"لَوْ كَانَتْ الدُّنْيَا تَعْدِلُ عِنْدَ اللَّهِ (جَنَاحَ بَعُوضَة)ٍ مَا سَقَى كَافِرًا مِنْهَا شَرْبَةَ مَاءٍ".
* قال سيدنا رسول الله ﷺ:
"لَيْسَ الْغِنَى عَنْ كَثْرَةِ الْعَرَضِ وَلَكِنَّ الْغِنَى غِنَى النَّفْسِ" .
* قال سيدنا رسول الله ﷺ :
"قَدْ أَفْلَحَ مَنْ أَسْلَمَ وَرُزِقَ كَفَافًا وَقَنَّعَهُ اللَّهُ بِمَا آتَاهُ".