المعالم الأثرية لحضارة الرومان في الجزائر الدفن الروماني بحث حول الحياة الرومانية بالجزائر
آثار رومانية من مدينة شرشال (الساحة)
الحياة الرومانية بالجزائر
الآثار الرومانية في الجزائر
الدفن الروماني
اثار الحضارة الرومانية
المعالم الرومانية في الجزائر
نرحب بكم زوارنا الاعزاء على موقع النورس العربي منبع المعلومات والحلول الذي يقدم لكم أفضل المعلومات والحلول الثقافية عن اسالتكم التي تقدمونها ولكم الأن إجابة السؤال ألذي يقول......................المعالم الأثرية لحضارة الرومان في الجزائر الدفن الروماني بحث حول الحياة الرومانية بالجزائر
.....وتكون اجابتة الصحية هي الأتي
الحضارة الرومانية في الجزائر
كان بالوطن الجزائري على عهد رومة طائفة من الرومان الا أنها قليلة، ويوجد به عدد من الاجانب غير الرومان الا أنه قليل جدا.
قال بيروني: يوجد بأفريقية في سنة (200) نحو 200 أو 250 ألف روماني. وفي سنة (400) تقريبا بلغ عدد الرومان نحو مليونين أو مليونين ونصف الى ثلاثة ملايين. وهذا أكثر احصائية للرومان بأفريقية". واحصاء بيروني هذا يريد به رومان طرابلس وتونس والجزائر ومراكش. ومعلوم اق الاستعمار الروماني كان بطرابلس وتونس أوسع دائرة وأثبت قدما. وكلما تقدم الى الغرب ضاق نطاقه وقل تأثيره. وإذا نقول ان حظ الجزائر من ذلك الاحصاء قليل، وهو بعمالة قسنطينة أكثر منه بعمالتي الجزائر ووهران.
قرطة كان بها عدد من الايطاليان من عهد مصيبسا. ولما استولى ستيوس عليها وما يتبعها من الشمال النوميدي ترك بتلك النواحي جنودا بعضها من ايطاليا وبعضها من اسبانيا. وقد علمت ان يوليوس قيصر اشترط عليه أن يفتح أبواب مملكته في وجه الرومان ومن كان معه في حروب أفريقية. ولما اعتلى عرش رومة اكتافيوس الملقب أغسطس وجه جاليات من الرومان الى موريطانيا: بعضها الى قرطنه (تنس) وبعضها الى رسقونيا (مطيفو) وبعضها الى روصازو (أزفون) وبمفها الى صلداي (بجاية) والى أجلجي (جيجل) والى زكبار (مليانة) والى تبوسكتو (تكلات). ثم أرسل الى هذه المدن عساكر أكثرهم ايطاليون.
الآثار الرومانية في الجزائر
الدفن الروماني
القبر
مقابر الرومان القديمة في الجزائر
القبر حفرة في الأرض بعمق متر أو ما يزيد، ثم يحفر في باطنها حفرة صغيرة بقدر ما يسع جسد الميت تُسمَّى اللحد، يوضع فيها الميت وتُغطى بالطوب اللبن ثم يُهال التراب بعد ذلك على الحفرة. والقبر أول منازل الآخرة إذ يأتي الميت ملكان يسألانه، فيصبح قبره روضة من رياض الجنة أو حفرة من حفر النار حسب عمله.
وللقبور حرمة فلا يجلس عليها، كما أمر رسول الله بزيارتها والسلام على أهلها. ونهى عن تعظيم القبور واتخاذها مساجد وأمر بتسويتها وعدم تجصيصها.
نبذة تاريخية عن مقابر الحضارة الرومانية
. كانت القبور تنحت في الصخر وبعضها الآخر يُبنى فوق سطح الأرض. استخدمت الشعوب القديمة المقابر أو القبور للمحافظة على سلامة أجساد موتاهم. اعتقد المصريون القدماء بأن روح الشخص المتوفى تزور موقع الدفن. لذلك بنوا الأهرامات لملوكهم.
وكان بعض هذه القبور القديمة يحتوي على الممتلكات الشخصية. لقد تعلم العلماء الكثير عن الحضارات البدائية من محتويات هذه القبور.
نحت اليهود القبور في الصخر. وكانت معظم القبور اليونانية بسيطة إلا أن تلك الموجودة في مقاطعات آسيا الصغرى كانت متقنة غاية الإتقان. وكان أشهرها مقبرة موسولوس في هاليكارناسوس في كاريا. شيّد الرومان قبورًا فخمة على طول الطرق المؤدية إلى المدينة، حيث لم يكن الدفن مسموحًا به داخل المدينة. ولازالت آثار المقابر الرومانية موجودة على طول طريق أبيان. أما النصارى القدماء فقد بنوا القبور في غرف تحت الأرض تسمى سرداب الموتى. لسِّرداب
السِّرداب غرفة أو قَبْو تحت الأرض ، ويطلق عادة على المدفن الموجود تحت الكنيسة. وغالبًا ما كان ضحايا الصراعات الكنسية والقديسون يدفنون في تلك السراديب. كما كانت الكنائس والمذابح تبنى أحيانًا فوق البقعة التي يعتقد أن عظامهم ترقد فيها.
ومن السراديب الشهيرة في العالم سرداب سانت هيلانة في القدس. ومن السراديب المشهورة أيضًا سراديب القديس بطرس في روما، والقديس نيكولاس في باري بإيطاليا، وسرداب كاتدرائية كانتربري في مقاطعة كِنْت بإنجلترا وكاتدرائية جلاسجو في أسكتلندا.النُّصُبُ الصَّخْريَّة
النُّصُبُ الصَّخْريَّة الضَّخمة مبان شيدها إنسان ماقبل التاريخ من أحجار كبيرة لأغراض الدفن أو لأغراض دينية. يزن الحجر الواحد الذي يسمى مغليث من هذه المباني بين 23 و91 طنًا متريًا. توجد النصب الصخرية الضخمة في أرجاء مختلفة في العالم، إلا أن أشهرها يوجد في أوروبا الغربية، وقد بُنيت بين عامي 4000 و 1500ق.م.
كان كثير من المباني الصخرية الضخمة يستخدم كمقابر. وكان لبعض هذه المقابر ممرات، بينما كانت مقابر أخرى، تسمى الدولمنات، يتألف كل منها من غرفة صغيرة بسيطة. وقد اكتُشفت هذه المقابر في أرجاء كثيرة من أوروبا.
تسمى الأحجار العمودية المنفردة منهيرات. ويسمى النصب المؤلف من منْهِيرات مرتبة في شكل دائرة ومحاطة بكومة من التراب وبخندق هِنَجا. وأشهر هذه الهِنْجات ستُونهينج الموجود في سهل سالْزبري في إنجلترا. انظر: ستونهينج. كما كانت المنَهْيرات ترتب في صفوف متوازية تسمى الأرصفة، وهناك أرصفة متقنة قرب كَرْنَك في شمال غربي فرنسا تمتد لمسافة تزيد على 3 كم.
التابوت الحجريّ
تابوت لدفن الموتى ربما كان أول من بناه قدماء المصريين، من أجل دفن ملك أو أحد عِلْيَة القوم. ولقد بُنيت الأهرامات لتكون قبورًا لحفظ هذه التوابيت الحجرية لملوك مصر. وقد تمّ بناء بعض هذه التوابيت على شكل بيوت صغيرة، بينما اتخذ بعضها الآخر شكلاً بيضيًا، أو مربعًا أو مستطيلاً، ثم صارت معظم التوابيت تُنْقش على شكل إنسان تُنحَت عليه ملامح الوجه. وكانت تزيَّن بالنّقوش وتماثيل الآلهة اعتقادًا منهم بأنها تحمي الجسد من التعفُّن.
وكان دفن ملوك فينيقيا وفارس أيضًا في توابيت. ويُزيِّن الإغريق التابوت بنقوش ضئيلة البروز. وكان الأتروسكانيون يصنعون التابوت من طين التراكوتا، بينما استخدم الرومان الرّخام والحجر.
ومن أشهر التوابيت الحجرية في العصر الحديث تابوت جورج واشنطن في جبل فيرنن بولاية فرجينيا بالولايات المتحدة الأمريكية، وتابوت نابليون بونابرت في باريس، وتابوت الدوق ولنجتون في لندن، وتابوت فلاديمير إلتش لينين بالميدان الأحمر في موسكو.
المَذبَح
مكان مرتفع أو موضع يستخدم نقطة مركزية للعبادة الدينية في الديانتين اليهودية والنصرانية وبعض الديانات الشرقية. يمكن أن يكون المذبح بسيطًا ككومة تراب، أو متقنًا كطاولة حجرية منقوشة. ويمكن أن تكون المذابح في الهواء الطلق، أو في البيوت، أو في الأبنية التي تُصمّم للعبادة العامة.
استخدم الإغريق القدماء، والرومان، وبنو إسرائيل المذابح لحرق البخور، ولتقديم القرابين أو الهبات الأخرى للإله أو الآلهة. وتبنّى النصارى فكرة المذبح لتقديم قرابين العبادة في القرن الثاني الميلادي، ثم نقلت المذابح النصرانية في القرون الوسطى، من موقع يتوسط الكنيسة إلى الحائط الخلفي. وكان القسيس يقف إلى جانب المذبح وظهره للمتعبدين. في عام 1964م، أصدرت كنيسة الروم الكاثوليك تعليمات بأن تُزال المذابح من الحائط الخلفي للكنيسة، ليتمكن الكاهن من مواجهة المصلين. يقع المذبح في كنائس الأرثوذكس الشرقية خلف ستار يسمى الحاجب الأيقوني. حول كثير من البروتستانت المذابح في القرن السادس عشر إلى طاولات بسيطة يتم الاحتفال بها حين يوضع فوقها القربان المقدس لعشاء الرب كما يزعمون.
الضريح الملكي الموريطاني (قبر الرومية) Tambeau de la chrétienne - Tipaza
تيمقاد ـ باتنة Timgad- Batna
آثار رومانية من تيبازة
تم إجراء الحفريات المنهجية الأولى في عام 1891 من قبل ستيفان GSELL و آبي سان Gérand . وتوقفت فجأة مع وفاة هذا الأخير و في عام 1913 قامت دائرة الآثار التاريخية و البحوث بمواصلة اكتشاف الموقع.
أطلال رومانية بمدينة تيمقاد بولاية باتنة
تابع قراءة المزيد من المعلومات المتعلقة بمقالنا هذا في اسفل الصفحة على مربع الاجابة وهي كالتالي خصائص الحضارة الرومانية