في تصنيف قصص وروايات تاريخية بواسطة

تعريف الجيش الانكشاري ومن هو السلطان العثماني الذي أسس الجيش الانكشاري بحث مختصر عن الإنكشارية العثمانية 

تعريف الجيش الانكشاري ومن هو السلطان العثماني الذي أسس الجيش الانكشاري بحث مختصر عن الإنكشارية

أسباب ضعف الجيش الانكشاري

الجيش الانكشاري شيعي

الجيش الانكشاري ويكيبيديا 

الجيش الإنكشاري في الجزائر PDF

تعريف الجيش الانكشاري pdf

الجيش الإنكشاري في الجزائر

الإنكشارية في مصر

الجيش الانكشاري بالفرنسية

الإنكشارية pdf

لماذا يعتبر الجيش الانكشاري مفخرة للدولة العثمانية

السلطان العثماني الذي أسس الجيش الانكشاري هو:

معلومات عن الجيش الانكشاري

فساد الجيش الانكشاري

الجيش الانكشاري pdf

مذبحة الجيش الإنكشاري

نسعد بزيارتكم متابعينا في موقعنا النورس العربي نرحب بكل زوارنا الأعزاء الباحثين عن المعلومات الثقافية  والأحداث التاريخية للدول العربية الإسلامية ويسعدنا أن نقد لكم معلومات وحلول تبحثون عنها في مجال التاريخ الإسلامي ونسعد أن نقدم لكم الكثيرمن المعلومات العامة في شتى المجالات ولكم الأن المعلومات والحلول الذي تبحثون عنها كالتالي.... تعريف الجيش الانكشاري ومن هو السلطان العثماني الذي أسس الجيش الانكشاري بحث مختصر عن الإنكشارية 

الإجابة هي كالتالي 

معلومات عن الجيش الانكشاري

من هو مؤسس الجيش العثماني؟

يُعتبر السلطان أورخان الأول مؤسس الجيش العثماني الحقيقي، فقد أدرك من خلال معاركه حاجته إلى جيش من المشاة يستطيع فتح القلاع واقتحام الأسوار المنيعة، ولا يعرف أفراده حرفة سوى القتال، فأنشأ أول الأمر جيشًا نظاميًا مؤلفًا من فرق متعددة، كل فرقة منقسمة إلى وحدات تتألف من عشرة أنفار، ومئة نفر، وألف نفر

مفهوم الجيش الانكشاري؟

تعريف الجيش الانكشاري

الانكشارية من التركية العثمانية يڭيچرى، تعني: "الجنود الجدد") هي قوات مشاة و فرسان من النخبة بالجيش العثماني، و كان جيش الانكشارية جيش الدولة الرسمي حتى إلغائه في عام 1826م على يد السلطان العثماني محمود الثاني.

مختصر عن الإنكشارية 

الجيش الانكشاري :..

 جهاز العسكري داخل الدولة العثمانية، تم تأسيسه في عهد السلطان أورخان غازي "1281 ـ 1361"، ويُعد جيش الانكشارية وحدة المشاة التابعة لقوات حراس الباب. المهام الأساسية المُوكلة لجيش الانكشارية هي: مساندة قوات حراس الباب، وتقدم جيش الفتوحات العثماني.

وكان جيش الانكشارية يتكون من اللقطاء و يتام الحروب و المشردين ويتم تنشئتهم على أسس إسلامية وبأساليب صارمة تجعل منهم أشداء وذوي مميزات مختلفة، لايخفون الموت و بدون رحمة .

كما تنقل وثائق تاريخية أن السلطان العثماني "أورخان غازي" عندما أراد تأسيس جيش الانكشارية انطلق نحو مقر الشيخ "حجي باكتاش" وطلب منه دعاء مبارك ليوفقه الله وجيشه في خدمة الدين الإسلامي، فاستجاب "حجي باكتاش" لطلبه ورد عليه بالقول: "اللهم مكن أورخان من تأسيس جيش عتيد، تكون سهامه قاتلة، وسيوفه حادة، ورميته في العدو سديدة، وضربة العدو به خائبة يارب العالمين".

ولذا عمل السلطان "أورخان غازي" على تأسيس مجموعة في مقدمة الجيش أسماها "زمرة الباكتاش" تكريمًا للشيخ باكتاش الذي لم يتأخر في الدعاء للسلطان أورخان الذي لجأ إليه في ذلك.

ويُروى أن السبب الأساسي في جعل السلاطين العثمانيين يحرصون على إلحاق اليتماة و مجهولي الهوية ، هو قناعتهم الجازمة بأن هؤلاء الشباب أكثر إخلاصًا للقصر والسلطان. حيث يكون انتمؤهم الوحد للسلطان بكونه هو من رعهم منذوا نعومة اضفرهم 

ومع مرور الوقت أصبح جيش الانكشارية أقوى من جيش قوات حرس الباب، وأصبح السلاطين يوكلون إليه المهام بشكل أكبر من قوات حراس الباب، وفي عام 1826 أصبح جيش الانكشارية القوة العسكرية الأولى داخل الدولة العثمانية . ولقد تكلمنا عن تاريخ هذا الجيش في منشور سابق بشكل عام .

2 إجابة

0 تصويتات
بواسطة
 
أفضل إجابة
تعريف الجيش الانكشاري ومن هو السلطان العثماني الذي أسس الجيش الانكشاري بحث مختصر عن الإنكشارية
0 تصويتات
بواسطة
تأسيس الجيش الإنكشاري الذي أرعب العالم:

واجه أورخان مشكلةً عسكريَّةً في أوائل سنوات حكمه، وهي عدم وجود مشاةٍ في جيشه؛ إذ كان الجيش يعتمد على الفرسان التركمان، وهذا أدَّى إلى أمرين سلبيَّين؛ أمَّا الأمر الأول فهو عدم القدرة على فتح القلاع والحصون دون وجود المشاة، والأمر الثاني هو صعوبة استدعاء الفرسان التركمان بشكلٍ دوريٍّ للقتال والفتح؛ إذ كانت لهم طموحاتهم الخاصَّة بتملُّك الأراضي، واستثمارها لأنفسهم، وكان أورخان قد اعتاد أن يُعطي الفرسان التركمان إقطاعيَّاتٍ من الأراضي المفتوحة كنوعٍ من الغنيمة التي تُقسَّم على الجيش المنتصر، وهذا أدَّى إلى رغبة هؤلاء الفرسان في البقاء لمدَّةٍ أطول في أرضهم بغية تنميتها واستثمارها.

كان حلُّ هذه المشكلة يكمن في تكوين جيشٍ نظاميٍّ محترفٍ يكون منقطعًا للجهاد، وتعتمد عليه الدولة في توسُّعاتها وحفاظها على أمنها الداخلي والخارجي، فجاءت فكرة تكوين جيش الإنكشارية، وكان هذا على الأغلب في سنة 1330؛ أي بعد أربع سنواتٍ من تسلُّم أورخان للحكم.

وكلمة الإنكشارية هي تحريف للكلمة التركية «يني ﭼري» وتعني الجيش الجديد، وكانت فكرة تكوينه قريبةً من فكرة العباسيين، والطولونيين، والإخشيديين، والأيوبيين، في تكوين جيش من المماليك الذين يدينون بالولاء للدولة بشكلٍ عام، وللسلطان الحاكم بشكلٍ خاص، وتكون وظيفتهم الوحيدة هي الجهاد في سبيل الله.

كان أورخان يُدرك أنَّ الأتراك لن يقبلوا بفكرة الانقطاع عن الحياة الطبيعيَّة والتفرُّغ الكامل للقتال؛ فقرَّر أن يكون هذا الجيش معتمدًا على الأطفال غير المسلمين الذين فقدوا عائلاتهم في الحروب، أو الذين أسروا في أثناء القتال، أو أولئك الذين تم شراؤهم من أسواق العبيد المنتشرة آنذاك، وكان أورخان يهدف إلى تربية هؤلاء الأطفال تربيةً إسلاميَّةً جهاديَّةً منذ صغرهم، فيُنشئون على حبِّ الدين، وفي الوقت ذاته يحترفون القتال ويتخصَّصون فيه، ممَّا سيجعل مهارتهم مختلفةً عن بقيَّة جيوش العالم التي تُجمع في وقت القتال فقط.

وكانت الفكرة طيِّبةً بشكلٍ عامٍّ؛ ولكنَّها كانت تحوي بين طيَّاتها مخالفةً شرعيَّةً كبيرة في كون قانون الإنكشارية كان يُلزم هؤلاء الجنود بعدم الزواج أبدًا، (قبل أن يسمح لهم في ما بعد السلطان سليم بالزواج بشرط كبر السن، ثم أطلق لهم حق الزواج) ومِنْ ثَمَّ الانقطاع الكامل للقتال دون الانشغال بتكوين أسرة، أو رعاية زوجة وأطفال!

والحقُّ أنَّ هذا السلوك منهيٌّ عنه في الإسلام؛ فقد قال رسول الله ﷺ: «إِنَّ الرَّهْبَانِيَّةَ لَمْ تُكْتَبْ عَلَيْنَا..». والرهبانيَّة هي الانقطاع عن الحياة الطبيعيَّة، والتفرُّغ لغيرها من أمور الدين، كالجهاد أو العبادة؛ لأنَّ هذا يُنتج فردًا غير سويٍّ؛ حيث يتنازل عن احتياجاتٍ فطريَّةٍ أساسيَّةٍ في سبيل تحقيق غايةٍ أخرى، وهذا لا يستقيم حتى لو كانت الأهداف عظيمة، والغايات نبيلة، وهذه المخالفة الشرعيَّة هي التي أحدثت فسادًا في الإنكشارية في مستقبلها، مع إنَّها ظلَّت -ولفترةٍ طويلةٍ من الزمن- عماد الجيش العثماني، وأقوى الفرق العسكريَّة فيه، والسبب في نجاح كثيرٍ من الفتوحات الصعبة في أوروبا والأناضول.

والواقع أنَّه لا صحَّة لقصَّة مباركة مؤسِّس الطريقة الصوفيَّة البكتاشية حاچي بكتاش لهذه الفرقة العسكريَّة، وإن كان هذا لا يمنع أنَّ تغلغل الطريقة البكتاشيَّة في الإنكشارية كان كبيرًا، ممَّا أسهم في الطبيعة الدينيَّة لهم، على الأقل في فترات تكوينهم الأولى.

اسئلة متعلقة

...