من هو الأمير كوركوت تاريخياً الأمير كوركوت وبربروس ولاية الأمير كوركوت ويكيبيديا
الأمير كوركوت تاريخياً
أشقاء الأمير كوركوت
الأمير كوركوت والريس عروج
صراع أشقاء الأمير كوركوت على العرش
وفاة الأمير كوركوت
الأمير كوركوت وبربروس
الأمير كوركوت ومسيح باشا
نسعد بزيارتكم متابعينا في موقعنا النورس العربي نرحب بكل زوارنا الأعزاء الباحثين عن المعلومات الثقافية والأحداث التاريخية للدول العربية الإسلامية ويسعدنا أن نقد لكم معلومات وحلول تبحثون عنها في مجال التاريخ الإسلامي ونسعد أن نقدم لكم الكثيرمن المعلومات العامة في شتى المجالات ولكم الأن المعلومات والحلول الذي تبحثون عنها كالتالي.... من هو الأمير كوركوت تاريخياً الأمير كوركوت وبربروس ولاية الأمير كوركوت ويكيبيديا
الإجابة هي كالتالي
الأمير كوركوت ويكيبيديا
هو ابن السلطان بيازيد الثاني وامه السلطانة نغار خاتون ولد الأمير العثماني شيهزادي كوركوت بحدود سنة 1467 في مدينة اماسيا ، وهو الأخ الأوسط بين الأمير احمد والأمير السلطان سليم الذي تولى العرش بعد ابيه واصبح سلطانا للدولة العثمانية ،وجعل الأمير كوركوت واليا لأنطاليا وقد نشأ الأمير كوركوت كسائر الامراء بين أحضان القصر العثماني وتدرب وتعلم على حمل السلاح و
الأمير كوركوت وبربروس تاريخياً
سمع الأمير كوركوت عن انتصارات اخوان بربروس في البحر المتوسط فذهب إليهم وأرسل إليهم أسطولا بحري دعماً لهم فاستدعا البابا عروج وكلفه بمهام كثيرة وكانت ثقتة باخوان بربروس مسبقة من ما سمع الكثير عنهم وعن والدهم يعقوب الذي فتح مدينة ميدلّي فأحب الريس عروج كثيراً بما رأى فيه من إخلاص للدولة العثمانية وأمر الأمير كوركوت مسيح باشا بتسليم كل الجزر البحرية والقلاع التي فتحها البابا عروج برفقة اخية الريس خضر إلى حكم الريس عروج وأمر مسيح باشا بالعودة إلى الإسكندرية فاستمر مسيح باشا واليا مخلصاً للدولة العثمانية حتى توفي في الإسكندرية
ولاية الأمير كوركوت تاريخياً
تولى الأمير كوركوت حكم أنطاليا دون أي نزاع مع اشقائة على العرش
أبناء السلطان بايزيد الثاني تاريخياً
أشقاء الأمير كوركوت والصراع على العرش
شهيزاد أحمد أو الأمير أحمد بن بايزيد (1465-1513) كان أمير عثمانياً قاتل على عرش الدولة في 1512-3.
خلفية عنه
كان أحمد الابن الأكبر للسلطان بايزيد الثاني، و كانت أمه تدعى بلبل خاتون. في التقاليد العثمانية يجب علي الأمراء بأن يتولى حكم أقاليم في الأناضول كجزء من التدريبات على الحكم. فكان أحمد واليا على أماسيا و التي تعتبر مدينة أناضولية مهمة . لكن مع أن لم يتم تنصيبه رسمياً كا ولي للعهد فقد كان الأوفر حظا لخلافة أبيه. حيث أن فرصته كانت كبيرة لإعتلاء سدة الحكم بسبب كبر سن أبيه و دعم الصدر الأعظم حديم علي باشا .
أخوان شهيزاد الأمير أحمد بن بايزيد
الأشقاء
كان لأحمد أخوين أحدهما يدعى الأمير كوركوت الذي حكم أنطاليا، والآخر يدعى سليم (سليم الأول) الذي حكم طرابزون. ففي تلك الفترة كان يعتبر حق الصعود للعرش يعود لمن يصل إلى اسطنبول أولاً لذا إن كانت المسافة بين السانجق (الأقاليم) أكثر أو أقل فذلك يحدد من الذي سيصبح الخليفة القادم. وفي هذه الحالة كان الأمير أحمد الأوفر حظاً نظراً لقربه من إسطنبول. و بالرغم من أن ولد سليم الأول سليمان (المعروف بسليمان القانوني) قد تم تعينه على بولو ، الأقليم الصغير الأقرب إلى إسطنبول وبناءً على اعتراض أحمد فقد تم نقله إلى كافيه التي تقع في شبه جزيرة القرم (أوكرانيا الحديثة). فرأى سليم أنَ هذا دعم لأخيه الأكبر فطلب الحكم على روملي (الجزء الأوروبي من الإمبراطورية العثمانية) وعلى الرغم من رفضة في البداية على أساس أن إقليم روملي لم تكن تكفي للأمراء، ومع دعم اقتطاعي خانية القرم منكلي كراى الأول، الذي كان قادراً على الحصول على إقليم سيمندرو (سميدريفو الحديثة في صريبا) والتي كانت بالنسبة لروملي بعيدة جداً عن إسطنبول لكنه اختار البقاء بالقرب من إسطنبول بدلاً من التوجه إلى الإقليم الجديد. ثم اعتبر بايزيد أن هذا عصيان تمردي فهزم قوات سليم في أغسطس 1511.
تمرد الشاكولاه
بينما كان بايزيد يقاتل سليم. كانت مهمة أحمد هي قمع ثورة الشاكولاه في الأناضول، ولكن بدل أن يقاتلهم حاول أحمد أن يستميل الجنود لأجل قضيته وترك ساحة المعركة وتسبب موقفه هذا القلق بين الجنود وعلى الرغم من ذلك أيضاً فقد تم قتل داعمه الأكبر الصدر الأعظم حادم علي باشا أثناء التمرد
الاستيلاء على قونية
بعد سماعه نبأ هزيمة سليم. حاول الأمير أحمد الذهاب إلى إسطنبول وإعلان نفسه سلطاناً لكن الجنود أوقفوه وأعلنوا تفضيلهم لسلطان أكثر قدرة على الحكم فعاد أحمد إلى الأناضول وعلى غير المتوقع أستولى على قونية إحدى أقاليم ابن أخيه وأعلن نفسه سلطاناً هناك فسأله بايزيد أن يعود لإقليميه وأصر على حكم قونية أدرك السلطان الأب بايزيد الثاني أن أبنائه كانوا خارجين عن السيطرة (ابنه الثالث لم يكن له دعم) فتنازل عن الحكم وأعُلن أن سليم هو السلطان.
معركته ضد سليم
صراع أبناء بايزيد الثاني على العرش
وفاة الأمير أحمد بن بايزيد تاريخياً
استمر أحمد على سيطرته على جزء من الأناضول في أوائل الأشهر لتسلم سليم لعرشه. في النهاية تقابل جيش أحمد وسليم في يناشير - بورصا في أبريل 1513. ثم هزمت قوات أحمد ثم اعتقل فأُعدم لاحقاً