في تصنيف مناهج تعليمية بواسطة

اوجة التشابه والتداخل والاختلاف بين الفلسفة الاسلامية واليونانية مقال حول اوجة المقارنة 

اوجه التشابه بين الفلسفة الاسلامية واليونانية

اوجه التداخل بين الفلسفة الاسلامية واليونانية

مقالة حول الفلسفة اليونانية والفلسفة الإسلامية

مقالة جدلية هل الفلسفة الاسلامية تقليد ام ابداع

مقارنة بين الفلسفة الاسلامية والفلسفة اليونانية

مطلوب اوجة المقارنة بين الفلسفة الاسلامية واليونانية من حيث التشابة والاختلاف والتداخل آداب وفلسفة الاجابة اسفل الصفحة على مربع الاجابة 

2 إجابة

0 تصويتات
بواسطة
 
أفضل إجابة

أوجه الاختلاف بين الفلسفة

الإسلامية واليونانية

مقالة مقارنة بين الفلسفة اليونانية و الحديثة (السنة الثانية ثانوي )

مقدمة : لقد مر التفكير الفلسفي منذ نشأتها بمحطات تاريخية كبرى ، قسمت حسب العصور الحضارية للانسان فكانت الفلسفة اليونانية هي فجر التاريخ الفلسفي ممهدة لفلسفات أخرى في العصر الوسيط ثم الحديث الذي تميز بفلسفة خاصة لكن غالبا ما لايميز الكثير بين الفلسفة الأوربية الحديثة و الفلسفة اليونانية بحكم التشابه الكبير ، ورفعا لهذا الغموض ، نتسآءل :كيف يمكن التمييز بين الفلسفتين ؟ وماطبيعة العلاقة بينهما ؟

اوجه الاختلاف بين الفلسفة الاسلامية واليونانية 

أوجه الاختلاف : ان الدارس لتاريخ الفلسفتين يكتشف أنهما يختلفان في عدة نقاط أهمها :

من حيث النشأة فالفلسفة اليونانية تعتبر فجر وبداية التفكير الفلسفي الحقيقي ، هذا مع العلم أنها تأثرت بما قدمته الحضارات الشرقية القديمة من علوم وتأملات

بينما الفلسفة الحديثة جاءت متأثرة بما وصل من انتاج فكري يوناني عن طريق المسلمين و كذلك بالفلسفة الاسلامية في حد ذاتها

و ثانيا من حيث المباحث ، فالفلسفة اليونانية تطرقت للوجود مع الفلاسفة الطبيعيين مثل أنكسمانس و طاليس وغيرهم ثم تطرقت الانسان مع سفراط وتلاميذه

بينما الحديثة ركزت على الانسان وجعلته محور بحثها فبحثت في المعرفة و المجتمع و العلم و غيرها مما له علاقة مباشرة بحياة الانسان

أخيرا من حيث ظروف النشأة فالحضارة اليونانية كانت تشهد سيطرة كبيرة التفكير الاسطوري و الخرافي لذا جاء الفلاسفة ثورة عليه ....

بينما العصر الوسيط في اوربا سيطرت عليه النزعة الدينية و الكنسية المسيحية و احتكرت كل شيء لتأتي الفلسفة الحديثة ثورة على هذه النظرة ....

اوجه التشابه بين الفلسفة الاسلامية واليونانية

أوجه التشابه : إن هذه الاختلافات و الفوارق لا تمنع وجود نقاط تلتقي فيها الفلسفة اليونانية و الحديثة وهي كثيرة نذكر أهمها :

أولا كلاهما كان فلسفة تحرر العقل وتدعو إلى إعلائه ووضعه فوق كل إعتبار و جعل طريقه هو طريق الحق و السعادة مثل : أفلاطون قديما وديكارت حديثا ...

كلاهما فلسفة إنسانية قدست الانسان ودعت الى استثمار الفلسفة فيما ينفعه متجاوزة النزعة التي تجعلمن الانسان مجرد قربان الاهي او خادم الدين ...

كلاهما فلسفة نقدية ثائرة على المعتقدات السائدة سواء كانت دينية أسطورية إجتماعية وغيرها مثل : ثورة سقراط على الديمقراطية و الخرافة و ثورة جون لوك و فرانسيس بيكون غلى الاوهام و الاعتقادات الطاغية ...

اوجه التداخل بين الفلسفة الاسلامية واليونانية

أوجه التداخل :

ان هذا التقارب و التشابه يأخدها إلى تصور علاقة تربط بينهما ، فالمتأمل في تاريخ الفلسفتين يجد أن كثيرا من الارث اليوناني وجد في العصر الحديث و تجلى في فلاسفته و أفكارهم فالفلسفة الحديثةتأثرت بالفكر اليوناني وواصلت طريق التفكير ورسالة الفلسفة عبر العصور ،فالمذهب العقلي الحديث عند ديكارت تعود أصوله الى سقراط و افلاطون و المذهب الاستقىرئي تعود أصوله الى السوفسطائيون و الامثلة على ذلك كثيرة لذا يقال : الفلسفة اليونانية هي النهر الجاري الذي تشرب منه كل حضارة متعطشة للتفلسف "

خاتمة : في الاخير نجد أن الفلسفات عبر التاريخ و إن كانت تبدو متعددة في ظاهرها إلى أنها تبقى واحدة في الرسالة و الهدف العام وما العلاقة بين الفلسفة اليونانية و الحديثة إلا مثال يجسد هذه الوحدة و التكامل .

0 تصويتات
بواسطة
اوجة الاختلاف بين الفلسفة اليونانية والفلسفة الإسلامية

الإجابة هي كالتالي

الاختلاف بين الفلسفة اليونانية والاسلامية

الفلسفة ليست فرعًا واحدًا من فروع المعرفة إنها في الواقع أربعة:

الهندسة والرياضيات.

المنطق: ويتناول كيفية استعمال الدليل، وشروط صدقه، وتعريف ما يشكله، وضوابط الانتفاع به، وهذه من باب علم الكلام في الإسلام.

اللاهوت: وهو الكلام في جوهر الله وصفاته، وهو أيضاً من باب علم الكلا، ولم يكن لدى الفلاسفة نوع آخر من المعرفة ينفردون به، بل كانت لديهم آراء وأفكار تنفرد بها، بعضها كفر وبعض البدعة.

العلوم الطبيعية، ومنها ما يخالف الشرع والإسلام والحقيقة، فهو الجهل وليس العلم الذي قد يذكر مع غيره من فروع العلم.

يتضمن بعضها مناقشة سمات العناصر المختلفة وكيف يمكن تغيير عنصر إلى آخر، وهذا يشبه الطريقة التي يفحص بها الأطباء جسم الإنسان بشكل خاص، من وجهة نظر ما يجعله مريضًا وما يجعله صحيًا.

إنهم ينظرون إلى جميع العناصر ليروا كيف تتغير وتتحرك؛ لكن الطب يتفوق على الجسد المادي من حيث الحاجة إليه، لكن ليست هناك حاجة لدراسة الطبيعة.

من حيث الفلسفة والحكمة

في الفلسفة اليونانية ، أشارت كلمة فلسفة إلى دراسة المبادئ الأساسية، والنظر إلى المعرفة على أنها شيء قائم على العقلانية، والهدف منه هو البحث عن الحقيقة.

بالنسبة لمؤيديها ، تعتبر الفلسفة، الفحص العقلاني، خالية من أي قيود وسلطة مفروضة عليها من الخارج، ولها القدرة على المضي قدمًا على أساس المنطق، ونشر وجهة نظره بغض النظر عن الاختلاف بين هذه الآراء (الفلسفية).

وما هو معروف في العادة هو المعتقدات الدينية وما تمليه التقاليد دون مواجهة أو مقاومة أو معاقبة من أي سلطة.

من وجهة نظر أرسطو ، يعتبر الفيلسوف أسمى من نبي، لأن النبي يفهم الأشياء عن طريق التخيل بينما الفيلسوف يفهم الأشياء عن طريق العقل والتأمل.

بينما في خصائص الفلسفة الإسلامية تتعارض الفلسفة مع الحكمة، التي تشير في المصطلحات الإسلامية إلى السنة كما حددها جمهور المحدثين والفقهاء، بمعنى الحكم والعلم والكفاءة، إلى جانب الضوابط الأخلاقية التي تحكم أهواء ورغبات الدين.

والرجل الحكيم هو صاحب هذه الصفات، ومن هنا فإنّ الفلسفة كما عرّفها الفلاسفة من أخطر الأكاذيب وأشرسها في محاربة الإيمان والدين على أساس المنطق، ومن السهل جدًا الخلط بينها.

من حيث مصطلحات الفلسفة

لم يجهل الناس وبدأوا في الاختلاف حتى تخلوا عن المصطلحات العربية واعتمدوا مصطلحات أرسطو.

على الرغم من وجود الفلسفة في الحضارات القديمة في مصر والهند وبلاد فارس، فقد اشتهرت في اليونان وأصبحت مرادفة لتلك الأرض.

والسبب هو أن الفلاسفة اليونانيين كانوا مهتمين بنقلها من تراث الشعوب الوثنية وبقايا الأديان السماوية، مستفيدة من كتب إبراهيم وموسى عليهما السلام بعد انتصار اليونانيين على العبرانيين بعد السبي في بابل، والاستفادة من دين لقمان الحكيم.

لذلك كان هناك مزيج من الآراء التي أكدت ألوهية وربوبية الخالق الملوثة بعبادة الأصنام، لذلك كانت الفلسفة اليونانية في بعض النواحي إحياء أكثر من كونها ابتكارًا.

من حيث وجود الله

الفلسفة الإسلامية يرى علماءها أنّ الله موجود ولكن ليس له حقيقة ولا جوهر، ولا يعرف تفاصيل خليقته، لكنه يعرف شروطها العامة، وبالتالي أنكروا أنه خلق أعمال عباده.

كما أنهم لم يؤمنوا بكتبه، لأنّ الله في نظرهم لا يتكلم ولا يتكلم، والقرآن مجرد شيء يضيء من أسباب فاعلة في قلوب البشر النقية.

تعالى الله على ما ينسبون إليه كثيراً، لا يوجد كيان منفصل يصعد أو ينزل، بل في نظرهم كل الأفكار في العقل غير موجودة في الواقع.

الفلاسفة هم أكثر من ينكر اليوم الآخر وأحداثه، ومن وجهة نظرهم، فإنّ الجنة والنار ليسا أكثر من مجرد أمثال يمكن للجماهير أن تفهمها

اوجه التداخل بين الفلسفة الاسلامية واليونانية

اسئلة متعلقة

...