في تصنيف قصص وروايات تاريخية بواسطة

السلطانة شهافير تاريخياً سلطانة الدولة الغزنوية زوجة السلطان مودود وأم السلطان مسعود بنت السيد تشاغري تاريخياً 

السلطانة شهافير تاريخياً سلطانة الدولة الغزنوية زوجة السلطان مودود وأم السلطان مسعود بنت السيد تشاغري تاريخياً

من كتاب التاريخ 

السلطانة شهافير والأمير بوزان تاريخياً أمام القرامطة الغزنوي بوزان 

مرحبا بكم زوارنا الكرام في موقعنا النورس العربي alnwrsraby.net منبع المعلومات التاريخية من مصدرها الصحيح نقدم لكم أعزائي الزوار أفضل القصص والروايات التاريخية لاعظم الفتوحات الإسلامية وقادتها عظماء التاريخ والمعارك التاريخية التي يخلدها التاريخ ويدرسها الأجيال جيل بعد جيل ومن هذة القصص والروايات التاريخية نقدم لكم. ..من هي السلطانة شهافير تاريخياً سلطانة الدولة الغزنوية زوجة السلطان مودود وأم السلطان مسعود بنت السيد تشاغري تاريخياً 

الإجابة هي كالتالي 

من هي السلطانة شهافير ابنة السيد تشاغري تاريخياً 

السلطانة شهافير تاريخياً 

السلطانة شهافير ويكيبيديا 

السلطانة شيهوار والب أرسلان تاريخياً 

كيف ستنجو طفلها السلطانة شهافير ابنة السيد تشاغري تاريخياً 

السلطانة شهافير تاريخياً سلطانة الدولة الغزنوية زوجة السلطان مودود وأم السلطان مسعود بنت السيد تشاغري تاريخياً

السلطانة شيهوار إبنة السيد تشاغري والأخت الأكبر للسلطان ألب أرسلان وزوجة سلطان غزنة السلطان مودود

السلطانة شهافير تاريخياً سلطانة الدولة الغزنوية زوجة السلطان مودود وأم السلطان مسعود بنت السيد تشاغري تاريخياً

تولت السلطانة شيهوار تاريخيا حكم الدولة الغزناوية بعد وفاة السلطان مودود بسبب أن ولي العهد آنذاك إبنها السلطان مسعود كان مازال صغيرا في السن واستمرت تحكم الدولة لفترة ليست بالقصيرة..

#الب_ارسلان

تابع قراءة المزيد من المعلومات المتعلقة بمقالنا هذا في اسفل الصفحة على مربع الاجابة وهي كالتالي 

السلطان مسعود الغزنوي تاريخياً 

3 إجابة

0 تصويتات
بواسطة
 
أفضل إجابة
السلطانة شهافير سلطانة الدولة الغزنوية

السلطانة شيهوار إبنة السيد تشاغري والأخت الأكبر للسلطان ألب أرسلان وزوجة سلطان غزنة السلطان مودود..

تولت السلطانة شيهوار تاريخيا حكم الدولة الغزناوية بعد وفاة السلطان مودود بسبب أن ولي العهد آنذاك إبنها السلطان مسعود كان مازال صغيرا في السن واستمرت تحكم الدولة لفترة ليست بالقصيرة..

#الب_ارسلان
بواسطة
السلطانة شيهوار إبنة السيد تشاغري والأخت الأكبر للسلطان ألب أرسلان وزوجة سلطان غزنة السلطان مودود
شيهوار تاريخياً

هي أميرة سلجوقية وهي من قبيلة خرسان السلجوقية ابنة السيد تشاغري والي خرسان

نبذة مختصرة عن تاريخ والي خرسان تشاغري بيك ويكيبيديا والد السلطانة شيهوار زوجة السلطان مودود الغزنوي سلطانة دولة غزنة

هو السيد تشاغري - جغري بن ميكائيل أو

-جغري بك أبو سليمان داود بن ميكائيل بن سلجوق بن دقاق.

وهو -الأخ الأكبر للسلطان طغرل بك ويكبره بسنة واحدة.

-ولد عام 989م وتوفي في مدينة سرخس "في إيران" عام 1060م.

أولاد السيد تشاغري واخوان السلطانة شهافير - شيهوار

-أولاده هم:ألب أرسلان, سليمان, قاورد, أمير ياقوتي "والد زبيدة خاتون", إلياس, أرسلان أرغون.

-كان له أربعة بنات هم:شيهوار خاتون واهي البنت الكبرى بكر اخوانها  زوجة السلطان مودود الغزنوي وفي روايات بأن لها اخت أكبر اسمها خديجه خاتون وهي "زوجة الخليفة العباسي الحاكم بأمر الله ", والاخت الثالثة صفية خاتون, والرابعة جوهر خاتون, الرابعة

-كان حاكم السلاجقة في خُراسان.

و-شارك في إسترداد بغداد من البويهيين لتعود إلى سيطرة العباسيين

زوج السلطانة شيهوار - شهافير تاريخياً

السلطانة شيهوار إبنة السيد تشاغري تاريخياً وفاة السلطانة شيهوار سلطانة الدولة الغزنوية شيهوار والأمير بوزان ويكيبيديا

عندما اصطدم السيد تشاغري بيك والي خرسان بالغزنويين وسيطر على مدينة بلخ "في أفغانستان بعد صراع مع الدولة الغزنوية فقام الخليفة العباسي المعتصم بالله بإيقاف الصراع بين الدولتين كونها دول إسلامية وأصلح بين الدولتين فطلب والي غزنة ابنة السيد تشاغري لابنة الأمير مودود فوافق على زواج ابنتة إلى أمير غزنة مودود واستمرت العلاقة بين الدولتين حتى سيطر القرامطة على مدينة غزنة وهي العاصمة للدولة الغزنوية فتوفي السلطان مودود الغزنوي مسموما على يد أحد القرامطة فتولت السلطانة شيهوار تاريخيا حكم الدولة الغزناوية بعد وفاة السلطان مودود بسبب أن ولي العهد آنذاك إبنها السلطان مسعود كان مازال صغيرا في السن واستمرت تحكم الدولة لفترة ليست بالقصيرة

السلطانة شهافير تاريخياً سلطانة الدولة الغزنوية زوجة السلطان مودود وأم السلطان مسعود بنت السيد تشاغري تاريخياً

#الب_ارسلان
0 تصويتات
بواسطة
السلطانة شيهوار
الدولة الغزنوية................الغزنويون، بنو سبكتكين: سلالة تركية حكمت في أفغانستان خراسان وشمال الهند مابين 977-1150م، ثم في البنجاب حتى 1186م.

المقر: غزنة: 977-1156م لاهور: منذ 1156م.

بعد قيام قائد السامانيبن ألبطغين بفتح غزنة سنة 962 م أصبح خليفته سبكتكين (977-997 م) واليا على المدينة. تطور الأمر فصار الوالي الجديد يحكم المنطقة باستقلال شبه تام عن السامانيين. ضم سبكتكين إليه مناطق خراسان (طخرستان، زبلستان و غور).

كان ابنه و خليفته محمود بن سبكتكين (998-1030 م) من كبار القادة والفاتحين الذين عرفتهم دولة الإسلام. في عهوده الأولى قضى الأخير على الوجود الساماني في خراسان (سنة 999 م). غزا بلوشستان وخوارزم اصطلح مع القراخانات على حدود مشتركة حارب البويهيين ومذهبهم الشيعي (استولى على الري: 1029م). خلع عليه الخليفة العباسي لقب السلطان. بدأ منذ 1001م القيام بحملات منظمة لغزو الهند، بلغ في فتوحه كجرات، السند وقناوج (وسط الهند). اعتبر بذلك أول من مهد الطريق للاسلام لدخول إلى الهند.

ركز ابنه مسعود (1030-1040 م) كل جهوده نحو الهند. انهزم أمام السلاجقة في دندكان سنة 1040 م. ثم أزاحهم هؤلاء (السلاجقة) عن خراسان نهائيا وإلى ناحية الشرق. فقد إبراهيم (1059-1099 م) أكثر مناطق الدولة الواقعة شرق نهر جيحون. انحصرت رقعة الدولة في منطقتي شرق أفغانستان و شمال الهند. حكم بهرام شاه (118-1152 م) تحت سيطرة السلاجقة في البنجاب. مع دخول الغوريين و استيلاءهم على غزنة، تزايد الضغط على الغزنويين. كانت النهاية سنة 1186 م عتدما دخل الغوريون لاهور وأنهوا الوجود الغزنوي فيها.

قيام الدولة الغزنوية

كانت "غزنة" بأفغانستان ولاية نائية، تخضع للدولة السامانية التي تحكم خراسان وما وراء النهر، ويقوم عليها ولاة من قِبلها.

مؤسس هذه السلالة سَبُكتكين من قادة السامانيين وولاتهم، اتخذ لنفسه لقب أمير، فلما كان عهد إبراهيم وهو الحاكم الثاني عشر اتخذ لنفسه لقب سلطان، وهو أول من اتخذ هذا اللقب كما يتبين من دراسة النقد الغزنوي.

منذ أن وطد البتكين (مملوك من مماليك السامانيين تدرّج في الرقي إلى أن بلغ مرتبة الإمارة) نفسه في منطقة غزنة سنة 351هـ/962م، بقيت غزنة والمناطق المحيطة بها في أيدي حكام أتراك. وفي سنة 367هـ تولى سبكتكين السلطة في غزنة، واعترف بسيادة السامانيين وقدم لهم العون في حروبهم ضد أعدائهم، كما وجه اهتمامه إلى الدويلات الهندية في البنجاب، ولاسيما سلالة شاهو Shahü التي هزم زعيمها جيبال Djaypal سنة 369 و378هـ، واستولى على عدد من القلاع على الحدود الهندية، وبذلك أرسى سبكتكين هذا الحاكم السني القوي، قواعد واحدة من أكثر الامبراطوريات دواماً في مناطق الحدود الأفغانية الهندية.

تولى السلطة بعد وفاة سبكتكين سنة 387هـ/997م ابنه إسماعيل، ولكن أخاه محمود سرعان ما أطاحه، ولم تأت سنة 389هـ حتى كان قد وطد نفسه.

يُعد محمود الغزنوي من أشهر حكام هذه السلالة، وقد بلغت الدولة الغزنوية أوجها في عهده، فالدولة السامانية كانت قد انهارت، وعقد محمود اتفاقاً مع القرخانينن المنتصرين على أن يكون نهر جيحون الحد الفاصل بين الغزنويين والقَرخانيين.

كان محمود كوالده سنيَّاً متحمساً أظهر ولاءه للعباسيين، وخطب للخليفة العباسي القادر بالله الذي أنعم عليه بلقب يمين الدولة وأمين الملّة، ويؤثر عن محمود الغزنوي كثرة غزواته إلى بلاد الهند، مدفوعاً في ذلك بعامل الجهاد الديني والرغبة في نشر الإسلام بين الهنود الوثنين، وعندما توفى سنة 421هـ/1030م كانت امبراطوريته تضم البنجاب وأقساماً من السند ومجموعة من الولايات الهندية في وادي نهر الغانج التي اعترفت بسلطانه، إضافة إلى أفغانستان بما فيها غزنة وغور وسجستان وخراسان وفارس حتى ميديا (منطقة الجبال) وطخارستان.   ......
0 تصويتات
بواسطة
السلطانة شيهوار إبنة السيد تشاغري تاريخياً وفاة السلطانة شيهوار سلطانة الدولة الغزنوية شيهوار والأمير بوزان ويكيبيديا

اسئلة متعلقة

...