خيخاتو وعثمان تاريخياً من هو سلطان المغول غيغاتو نهاية خيخاتو وسقوط المغول ويكيبيديا القصة الحقيقية حاكم الدولة الاخينية
خيخاتو وعثمان تاريخياً
من هو المغولي خيخاتو السيرة الذاتية
كيف موت خيخاتو حاكم المغول ويكيبيديا
سقوط المغول ووفاة خيخاتو تاريخياً
كيف كانت نهاية القائد المغولي غيغاتو تاريخيا
مواجهات خيخاتو وعثمان تاريخياً
خيخاتو في مسلسل عثمان الحلقة 78
عودة خيخاتو إلى قبيلة الكايي
نسعد بزيارتكم متابعينا في موقعنا النورس العربي نرحب بكل زوارنا الأعزاء الباحثين عن المعلومات الثقافية والأحداث التاريخية للدول القديمة ويسعدنا أن نقد لكم معلومات وحلول تبحثون عنها في مجال التاريخ القديم ونسعد أن نقدم لكم الكثيرمن المعلومات العامة في شتى المجالات ولكم الأن المعلومات والحلول الذي تبحثون عنها كالتالي.... من هو خيخاتو وعثمان تاريخياً من هو سلطان المغول غيغاتو نهاية خيخاتو وسقوط المغول ويكيبيديا القصة الحقيقية
الإجابة هي كالتالي
قصة خيخاتو قائد المغول
غيخاتو :
كيخاتو أو غيخاتو" هو خامس حكام الدولة_الإلخانية، حكم من 1291 إلى 1295.
هو ابن باقا_خان و نوقدان_خاتون سيدة التتار، ولد في 1259، كان يعيش في منطقة الجزيرة في عهد تكودار واضطر إلى الفرار إلى أرغون في خراسان بعد إعدام قونقورتاي عام 1284.
وبعدما أصبح أخهه "أرغون" إمبراطور "الدولة الإلخانية"، عينه حاكماً للأناضول مع عمه هولاتشو.
حيث خلف "أرغون خان"، واقتبس نظام التعامل بالنقد الورقي، ولكنها لم تلق قبولاً من الناس فزادت المشكلة الاقتصادية سوءاً، واضطربت الحياة العامة في # تبريز و #بغداد وغيرهما، مما أجبر الدولة على التراجع عن هذه الخطوة بعد شهور قليلة.
تمركز "كيخاتو" في أرزنجان وتعلم التحدث بالفارسية وإلى حد ما التركية أثناء إقامته في الأناضول.
حكم "غايخاتو" الأناضول فقط بعد استدعاء عمه "هولاتشو" لبلاد فارس عام 1286، وفي ذلك الوقت تزوج من "باديشا خاتون"، أميرة "قطلوك خانيدس"، وساعد السلجوقي "غياث الدين مسعود الثاني" في حملاته ضد الإمارات التركمانية.
خلال حملته غزا "بنو قرمان" مملكة أرمينيا الصغرى، فأمر "أرغون خان" "كيخاتو" بمساعدة "ليو الثاني" ضد "بني قرمان" في عام 1286، الذين استولوا على طرسوس من مملكة أرمينيا الصغرى.
وغزا "كيخاتو" إمارتهم وأحرق عاصمتهم قرمان في 16 يناير 1287، مما أجبر "غونيري" على التراجع إلى الجبال.
زار "غايخاتو" قونية في 3 يناير 1291، عين "خواجا ناصر الدين" عاملا على الضرائب.
كان "كيخاتو" يتميز بشخصية متناقضة، فبقدر ما كان مدمنًا على النبيذ، والنساء واللواط، بقدر ما كان معروفًا أيضًا بعلمانيته وانسجامه المجتمعي.
وأثارت طبيعة "كيخاتو" الأمراء الإيلخانيين عليه، فاستدعوا إلى العرش الأمير "بايدو ابن "طرقاي بن هولاكو" سنة 1295م، وساعدوه على الإطاحة ب"كيخاتو" و التخطيط لإغتياله.
فتم أسره، وتوسل "غايخاتو" بيأس من أجل الرحمة، لكنه تعرض للخنق بوتر من أجل تجنب إراقة الدماء
غيخاتو تاريخاً الوالي الخامس للمغول بعد جنكيز خان للدولة الاخانية
نهاية غيخاتو حاكم الدولة الاخينية تاريخيا
نتيجة لسياسة الظلم الذي مارسة غيخاتو على الاسرة الحاكمة لجنكيز خان ولانة قام بقتل العديد من المعارضين له في الحكم وحبة الشديد لرفع الضرائب وجمع الذهب والتباهي بالسلطة فلا بد من وجود مخلص لهذه الأمور وكان الموت خنقا هو مصيره حيث قام بايدوا وهو ابن هولاكو خان بالتمرد علية منذ صعودة كرسي الخلافة ووجد الفرصه المناسبة عام 1295 حيث وجد من القادة التابعين لغيخاتوا الدعم والخيانه لسلطانهم فقد قام بايدوا بخنق غيخاتو من العام 1295