في تصنيف مناهج تعليمية بواسطة

مجالات الدراسة في التربية المقارنة :

1ـ دراسة الحالة . 2ـ دراسة مجاليه . 3ـ دراسة مقطعيه .

4ـ دراسة المشكلة بالطريقة المقارنة . 5ـ الدراسة العالمية .                      

6ـ دراسة مقارنة ( أهم الأنواع ) 

مرحباً بكم متابعينا الأعزاء طلاب وطالبات العلم  في موقعنا النورس العربي منبع المعلومات والحلول الذي يقدم لكم أفضل الأسئله بإجابتها الصحيحه من شتى المجالات التعلمية من مقرر المناهج التعليمية  والثقافية ويسعدنا أن نقدم لكم حل السؤال الذي يقول........ ما هي مجالات الدراسة في التربية المقارنة

الإجابة هي كالتالي 

مجالات الدراسة في التربية المقارنة

1 ـ دراسة الحالة : 

دراسة نظام تعليمي أو مشكلة تعليمية في بلد واحد من خلال العناصر المكونة لهذا النظام " الأهداف المدخلات ، العمليات ، المخرجات ، التغذية الراجعة ، التقويم " 

وتحليل هذا النظام ( في ضوء القوى والعوامل المجتمعة : السياسية والاجتماعية والثقافية ) لهذا البلد .

2ـ دراسة مجاليه :

 دراسة نظام تعليمي في بلد واحد أو (أكثر، ترتبط بعوامل مشتركة مثل : اللغة ، الدين ، الموقع ، المستوى الاقتصادي ) وتعميم النتائج على البلاد المشابهة لها مثل / دراسة النظام التعليمي لدول الخليج العربي .

3ـ دراسة مقطعيه :

استقطاع مرحلة تعليمية من نظام تعليمي / في بلد واحد أو أكثر ودراستها والمقارنة بينها مثل / دراسة المرحلة الابتدائية واعتبرها نظام تعليمي قائم بذاته .

• ملاحظة : 

لو قمت بدراسة المرحلة الابتدائية في السعودية لمعرفة مشاكلها ، تصبح دراستك: دراسة حالة .

• لو درست المرحلة الابتدائية في السعودية وطرحت مجموعة من البدائل والحلول .للتغلب على هذه المشاكل في ضوء تجارب الدول الأخرى فتكون دراسة مقطعيه / دراسة مقارنة .

4ـ دراسة المشكلة بالطريقة المقارنة :

 دراسة مشكلة تعليمية باستخدام خطوات براين هولمز ، لإيجاد حلول لها .

• يختار عدد من المجتمعات التي واجهت مثل هذه المشكلة وقدمت حلول لها ، ثم يتوصل الباحث إلى حل المشكلة بشرط أن يتفق الحل مع إطار بلده الثقافي .

*الفرق بين الدراسة المقطعية ودراسة المشكلة بالطريقة المقارنة:

دراسة المشكلة بالطريقة المقارنة . أكثر تخصصا وتركيزا من الدراسة المقطعية التي تكون أكثر عمومية .

5ـ الدراسة العالمية :

دراسة على مستوى العالم ؛ ولا يستطيع باحث التربية المقارنة لوحده القيام بها ، بل لابد من وجود ( هيئة أو مؤسسة أو منظمة عالمية ) مثل / دراسة يقوم بها صندوق النقد الدولي أو اليونسكو .

  ليست في مقدور الأفراد وتحتاج إلى فرق بحثيه .

• مثل / دراسة قامت بها اليونسكو لمعرفة أسباب الهدر التربوي ( الرسوب والتسرب ) في جميع دول العالم وتوصلت إلى : أسباب الهدر التربوي في دول العالم متشابهة لحدٍ ما ، وفيها الأسباب الاقتصادية ( مثلاً ) ووجد الاختلاف في حدة هذه الأسباب من بلد إلى آخر فيكون العامل الاقتصادي في أمريكا ( مثلاً ) هو السبب رقم 20 ويكون نفس العامل في الدول النامية السبب الأول .

6ـ دراسات مقارنة :

دراسة نظام تعليمي في بلدين أو أكثر والمقارنة بينها ( البلد المعني بالدراسة والمراد تطوير نظامه التعليمي ـــ في خبرة بلد أو أكثر من بلد ) مثال / دراسة إعداد المعلم في السعودية ( المعني بالدراسة ) وبريطانيا ( للاستفادة منها) 

• هذا النوع : أهم الأنواع .

ــ الدراسة المقارنة : دراسة المشكلات / على أساس الاستفادة من المعامل السبعة : أمريكا ــ روسيا ــ انجلترا ــ فرنسا ــ المانيا ــ ايطاليا ــ اليابان 

الوظائف الأساسية للتربية المقارنة 

• التربية المقارنة تؤسس على :

أ ـ معلومات تربوية مستمدة من دولة أو أكثر .

ب ـ معلومات غير تربوية مستمدة من العلوم الاجتماعية وعلوم أخرى .  

وظائف التربية المقارنة المشتقة من الأهداف .

1ـ وصف النظم أو العمليات أو المخرجات التعليمية :

• تساعد على دراسة النظم التعليمية من خلال العناصر المكونة لهذه النظم الأهداف ، المدخلات .....

الوظيفة الأساسية للتربية المقارنة : جمع المادة العلمية عن النظم التعليمية ، وتضيفها ، وتنظيمها وتحليلها ، ووصف النظم التعليمية من أول ما قام به رواد التربية المقارنة .

ــ وتم استخدام الإحصاء الوصفي للمقارنة بين النظم التعليمية في الدول المختلفة " إحصاء عدد الطلاب المقيدين ونسبتهم إلى عدد السكان من ذات الفئة العمرية ، عدد المعلمين ، عدد المدارس ، حجم الاتفاق على التعليم ونسبته من الموازنة .........."

2ـ المساهمة في تطوير نُظم التعليم :

التغيرات التي تحدث في أي نظام تعليمي ( غالباً ) تكون نتيجة التأثر بنظام تعليمي أجنبي أو فكر جديد . ومن الأمثلة على ذلك : استعارت اليابان من فرنسا والمانيا نمط التحديث في نظامها التعليمي .

• قد يتم استعارة النظام التعليمي كاملاً أو جزء منه .

• النظام التعليمي في أي بلد هو وليد بيئة المجتمع ، ولذلك فاستعارة أي نظام تعليمي أو جزء منه محكوم عليه بالفشل ، وعدم الوصول لتطوير المطلوب ، ولا يأتي التطوير عن طريق الاستعارة ، وإنما يأتي من طرح البدائل ــــــــــ لاختيار البديل الأفضل بما يناسب البيئة المحلية .

3ـ تفسير العلاقات التأثيرية / المتبادلة بين " التعليم والمجتمع ":

• قبل القرن العشرين كانت التربية المقارنة تهتم بالعلاقات التي بين أجزاء النظام التعليمي .

• مع بداية القرن العشرين زاد اهتمامها فأصبحت تهتم بالعلاقات التي تربط التعليم بالمجتمع فاستخدام مفاهيم العلوم الاجتماعية لمعرفة هذه العلاقات .

4ـ الخروج بمبادئ وتعميمات / يصلح تطبيقها في أكثر من بلد :

 تعد هذه الوظيفة الإسهام الحقيقي الذي تنتهي إليه الدراسة في التربية المقارنة ويأتي ذلك من خلال : 

1ـ تحديد المتغيرات وقياسها . 2ـ تحديد العلاقات بين هذه المتغيرات.   

3ـ المقارنة بين هذه المتغيرات . 4ـ حصر العوامل التي تفسر هذه المتغيرات وتفيد في التوصيل لتعميمات.

  مصادر المادة في التربية المقارنة :

1ـ المادة الأولية . 2ـ المادة الثانوية . 3ـ المادة المساعدة .

1ـ المادة الأولية : المادة التي تأتي في المرتبة الأولى .

مثل : 1ـ القوانين التعليمية . 2ـ اللوائح والتشريعات .       

       3ـ التعاميم . 4 ـ التقارير الوزارية .  

       5ـ تصريحات المسئولين . 6 ـ الخطط الدراسية .                                                                            

        7ـ البيانات الإحصائية .

• القوانين واللوائح والضوابط والتعاميم والتقارير والخطط والبيانات والتصريحات التي تصدر عن المسئولين :

القانون : يشتمل على عدة أبواب ، وكل باب يشتمل على عدة من المواد ، وكل مادة ينبثق منها عدد من الفقرات .

• اللوائح والتشريعات : 

لوائح تفسيرية ( توضيحية ) ، وتهدف إلى تيسير العمل كل مرحلة تعليمية

مثل ( لائحة المرحلة الابتدائية ، المتوسط ، الثانوية ) 

2 إجابة

0 تصويتات
بواسطة
 
أفضل إجابة
مجالات الدراسة في التربية المقارنة
0 تصويتات
بواسطة
تحديد مجالات الدراسة في البحث العلمي :

ما الذي يحتاجه الباحث العلمي ليستطيع ان يحدد دراسته وموضوعها؟ يلزم الباحث العلمي ان يتعرف على موضوع الدراسة قبل البدء في العمل على إعداد الدراسة.

نتعرف الان على حدود او مجالات الدراسة في البحث العلمي، وكيف يستطيع الباحث ان يصل الى حدود الدراسة ويصيغها بطريقة علمية تخلو من الخطأ الاكاديمي.

المجال المكاني للدراسة :

المجال المكاني للدراسة، او حدود الدراسة المكانية هي البعد او الاطار المكاني للدراسة وموضعها. البعد المكاني للدراسة هو المنطقة التي سيستخدمها الباحث في أخذ عينة الدراسة، مثل دولة كينيا في دراسة بعنوان “الاحوال الاقتصادية في كينيا فترة الحرب العالمية الاولى”. البعد او المجال المكاني للدراسة يساعد الباحث العلمي في حصر او تحديد دراسته في المكان المقصود بالبحث.

اثناء صياغة محددات الدراسة يعمل الباحث على تدوين الحدود المكانية بطريقة علمية كافية، يستخدم منهجه العلمي في تحديد وجمع البيانات المتوافقة مع مجال الدراسة المكاني.

ان المجال المكاني للدراسة يتدخل بالتأثير على المشكلة البحثية، ويلزم الباحث العلمي الاختصاص بهذا المكان لمعرفة المؤثرات الكاملة في متغيرات موضوع البحث.

المجال الزماني للدراسة :

المجال الزماني للدراسة هو احد حدود البحث الرئيسة، والمقصود بالمجال الزماني للدراسة العلمية هو المدة او الفترة التي يحتاجها الباحث في جمع المعلومات والبيانات الميدانية للدراسة. ليس المجال الزماني الفترة التي يحتاجها الدارس من اجل الانتهاء من الرسالة العلمية والتي تتغير من موضوع بحث الى اخر.

يتم التنبيه على الباحث العلمي من تحديد موضوع الدراسة العلمية ومعرفتها معرفية كافية، وحصر المصادر العلمية المستخدمة في البحث، والتأكد من ملائمة المجال الزماني للدراسة، وهل سيكفي لجمع المعلومات من ميدان او مكان الدراسة ام لا؟  

المجال البشري

المجال البشري هو: المشاركون في الدراسة او العينة او مجتمع الدراسة مع توضيح نسبة العينة من مجتمع الدراسة، المجال البشري للدراسة العلمية هو عدد الافراد المشتركين في موضوع البحث ومشكلته، فمثلا لو كانت الدراسة عن ( تأثير الاغتراب على التحصيل الدراسي ف مدارس القاهرة ) فالمجال البشري لهذه الدراسة الافتراضية هو مجتمع الدراسة الذي يضم كل حالات الاغتراب في المراحل المدرسية المختلفة بالقاهرة، ثم على الباحث ان يحدد نسبة عينة الدراسة من مجتمعها ولتكن مثلا 2%.

تحديد مجالات الدراسة ومعرفتها وكتابتها في البحث العلمي يتم ويتحقق للباحث من خلال المعرفة الكاملة بموضوع البحث وبيئاته المختلفة، ويمكنك الحصول على استشاراتنا في ما يخص تحديد مجالات الدراسة في البحث العلمي.

اسئلة متعلقة

...