في تصنيف قصص وروايات تاريخية بواسطة

إمارة عسير؟ سلسلة زمنية أمراء تولو حكم إمارة عسير منذ عهد اول حكم آل سعود الملك عبدالعزيز آل سعود 

تاريخ امراء منطقة عسير؟ 

التسلسل الزمني لتولي إمارة عسير 

من هو أول أمير لإمارة منطقة عسير في عهد عبدالعزيز آل سعود 

إمارة منطقة عسير ويكيبيدياء 

نرحب بكم زوارنا الاعزاء على موقع النورس العربي منبع المعلومات والحلول الذي يقدم لكم أفضل المعلومات والحلول الثقافية عن اسالتكم التي تقدمونها ولكم الأن إجابة السؤال ألذي يقول...........إمارة عسير؟ سلسلة زمنية أمراء تولو حكم إمارة عسير منذ عهد اول حكم آل سعود الملك عبدالعزيز آل سعود................وتكون اجابتة الصحية هي الأتي 

الإجابة هي 

الأمراء الذين تولوا إمارة منطقة عسير منذ عهد الملك عبدالعزيز وتواريخ توليهم:

 

1- شويش بن ضويحي المطيري (8 أشهر) (1339هـ).

 

2- عبدالله بن سويلم (5 أشهر) (1340هـ).

 

3- فهد بن عبدالكريم العقيلي (1340هـ).

 

4- سعد بن عفيصان (1341هـ).

 

5- محمد بن جيفان (1341هـ).

 

6- عبدالعزيز بن إبراهيم (1341هـ).

 

7- عبدالله بن إبراهيم العسكر (1342هـ).

 

8- عبدالعزيز بن عبدالله العسكر (1351هـ).

 

9- تركي بن أحمد السديري (1352هـ).

 

10- خالد بن أحمد السديري (1370هـ).

 

11- تركي بن محمد الماضي (1371هـ).

 

12- عبدالله بن ماضي (1386هـ).

 

13- إبراهيم بن عبدالعزيز الإبراهيم (وكيل) والقرار الصادر باسم الأمير فهد بن سعد بن عبدالرحمن وإن لم تتم مباشرته) (1390هـ).

 

14- الأمير خالد الفيصل بن عبدالعزيز آل سعود (1391هـ).  

 

15- الأمير فيصل بن خالد بن عبدالعزيز آل سعود (29 / 4 / 1428هـ، وحتى تاريخه).  

        

2 إجابة

0 تصويتات
بواسطة
 
أفضل إجابة
طرد الأتراك من عسير؟

نبذة تاريخية عن منطقة عسير

عهد الدولة العثمانية في منطقة عسير في المملكة العربية السعودية.

 

بعد سقوط ريدة ومقتل الأمير محمد بن عائض حاول الأمير محمد بن ناصر آل عائض التحصن في أبها لمقاومة الأتراك، إلا أنه لم يستطع الصمود فترة طويلة حيث انسحب منها أمام هجمات أحمد مختار باشا  .  لتبدأ بعد ذلك حقبة تاريخية مختلفة تعاقب فيها ولاة الدولة العثمانية على عسير، وكان الحكم والتصرف بأيديهم بدءًا بأحمد مختار باشا 1289هـ / 1872م، حتى نهاية فترة الوالي محيي الدين باشا عام 1337هـ / 1919م وتَسلُّم الأمير حسن بن علي آل عائض الحكم في عسير.

 

اتخذ العثمانيون عددًا من الإجراءات لبسط سيطرتهم على المنطقة، حيث وزعوا حامياتهم في مراكز المدن العسيرية ومن أهمها: أبها والسقا ومحايل والشعبين والقنفذة والشقيق وصبيا، وتحولت مقاطعة عسير إلى متصرفية اتخذت من أبها عاصمة لها. ولأهمية المنطقة فقد تحولت من متصرفية إلى سنجق مستقل، وأول سنجق لعسير هو أحمد فيضي باشا  

 

على أن أهم الأحداث خلال هذه الفترة هي بداية اتفاق بين آل عائض والإدريسي في صبيا، لإخراج الأتراك من عسير، وكان الإدريسي يخفي هدفه الرئيس حول رغبته في الاستيلاء على عسير وإخضاعها لحكمه  .  وبدأ الحصار الفعلي حول أبها واستمر لأكثر من تسعة أشهر والحامية التركية تقاومه، وكادت الحامية تستسلم لولا وصول الأخبار المؤكدة بتوجه أمير مكة الشريف الحسين بن علي على رأس قوة كبيرة لفك حصار الإدريسي عن أبها، وقد نجح الشريف في تلك المهمة، إذ تمكن في شهر رجب 1329هـ / 1911م من الوصول إلى أبها، ولما علم عامل الإدريسي بوصول الشريف الحسين بن علي انسحب بقواته متجهًا إلى تهامة، فتمكّن المتصرف العثماني سليمان باشا من الخروج لملاقاة الشريف والترحيب به  

 

لقد رحّب السلطان العثماني بما تحقق لقواته من نصر في عسير، ووصلت أوامره باستمرار سليمان باشا متصرفًا لعسير، وتعيين الأمير حسن بن علي آل عائض مساعدًا لسليمان باشا، والأمير محمد بن عبدالرحمن آل عائض محافظًا لمدينة أبها وقائدًا عامًا للأمن في عسير  

 

استمرت الأوضاع هادئة في عسير حتى قيام الحرب العالمية الأولى ودخول الدولة العثمانية طرفًا فيها، ثم إعلان الشريف الحسين بن علي أمير مكة ثورته ضد الأتراك عام 1334هـ / 1916م. عندها ظهر في عسير فريقان: الأول يميل إلى تأييد الشريف والانضمام إليه، في حين يميل الفريق الثاني إلى التعاون مع الإدريسي الذي بدأ يتطلع إلى ضم عسير مرة أخرى  .

 

حكم الأمير حسن بن علي بن عائض1337 - 1338هـ / 1919 - 1920م

 

وكان من نتائج الحرب العالمية الأولى هزيمة الدولة العثمانية فيها مما ترتب عليه خروجها من الجزيرة العربية، حيث وصلت أوامر السلطان العثماني بانسحاب متصرف عسير محيي الدين باشا عام 1337هـ / 1919م من عسير، وتسليم حسن بن عائض إدارة البلاد، وكذلك العتاد الحربي والقلاع والمنشآت، واتفق الجميع على الأمير حسن بن علي آل عائض أميرًا على المنطقة.

 

أحس حكام عسير بعد خروج الأتراك بتعدد القوى المجاورة؛ فمن ناحية وصل تأثير حركة الإخوان في نجد إلى منطقة عسير، بتجدد وصول تعاليم الدعوة السلفية وبناء الهجر إلى قحطان في شرق عسير، وأطراف شهران، بل وتسرب نفوذ الملك عبدالعزيز إلى بيشة وما جاورها   خصوصًا إذا عرفنا علاقة المنطقة بالدولة السعودية الأولى وولائها للدعوة الإصلاحية.

 

وقد تدارس أهل عسير الموقف واختلفوا: مع من يتعاهدون أو يتفقون، وانقسموا إلى ثلاثة أقسام: قسم فضل التحالف مع الملك عبدالعزيز ووصلته رسائل من المنطقة بذلك المضمون، وآخر يرى التحالف مع الشريف الحسين بن علي في مكة، وثالث يرى التحالف مع الإدريسي في صبيا، ورأوا أن أقلهم خطرًا من الناحية العسكرية والعددية وتأييد القبائل هو الإدريسي، فعقدوا معه معاهدة هي أقرب ما تكون إلى الحماية، ووافقوا على ذلك، إلا أن الإدريسي عندما طلب منهم تسليم الأسلحة الثقيلة التي ورثوها عن العثمانيين عند انسحابهم رفضوا ذلك، وأخيرًا استقلوا بأنفسهم في عسير  

 

حاول الإدريسي مهاجمة عسير وإخضاعها لسلطانه، إلا أنه انهزم أمام قوات عسير، فأدرك خطورة الوضع في المنطقة، وتخوف من اتحاد حسن بن عائض مع شريف مكة الذي كان يتطلع إلى عسير والمخلاف السليماني؛ لذا فقد راسل الإدريسي الملك عبدالعزيز وأطلعه على الوضع في عسير، وحذر من توجههم للتحالف مع الأشراف في الحجاز، وبوصول نداءات من الموالين للملك عبدالعزيز في المنطقة، وبتأثير من حركة الإخوان، بالإضافة إلى ما كان من ارتباط عسير في فترة من الفترات بالحكم السعودي؛ فقد أرسل الملك عبدالعزيز قوة كبيرة بقيادة الأمير عبدالعزيز بن مساعد لضم بيشة تحت لواء الدولة السعودية سنة 1338هـ / 1920م، فيما يعد بداية لضم عسير، ولتفوق القوة السعودية استطاعت ضمها وضم المناطق التابعة لها
0 تصويتات
بواسطة
من طرد الأتراك من عسير

من طرد الأتراك من السعودية

القبائل التي حاربت الأتراك

جرائم العثمانيين في عسير

اسئلة متعلقة

...