نومي ثقيل ولا أستيقظ للفجر إلا نادرا.. ما العمل
لا أستطيع أن استيقظ فجراً
فكرة جيدة لمن لايستطيع أن يستيقظ لصلاة الفجر بسبب ثقل نومة
مرحباً اعزائي الزوار في موقع النورس العربي alnwrsraby.net يسرنا بزيارتكم أن نقدم لكم أصدق المعلومات والاجابات الصحيحة على أسالتكم التي تقدمونها ولكم الأن إجابة السؤال ألذي يقول نومي ثقيل ولا أستيقظ للفجر إلا نادرا.. ما العمل
الإجابة هي
س/نومي ثقيل ولا أسيقظ للفجر إلا نادرا.. ما العمل؟!
ج/ جيفري لانج وهو عالم رياضيات أمريكي أسلم ..
بعد إسلامه أراد أن أن يقوم للفجر ولا يستطيع، لأن ساعته البيولوجية لم تتعود على هذا، فماذا فعل؟!
انظروا ماذا فعل:
ذهب إلى السوق واشترى 3 منبِّهات من النوع القديم، والتي لها أجراس عالية مزعجة.
ضبط المنبه الأول على الرابعة صباحا، ووضعه عند رأسه.
وضبط المنبِّه الثاني على الرابعة وخمس دقائق، ووضعه في الصالة.
وضبط المنبه الثالث على الرابعة وعشر دقائق، وجعل مكانه في الحمام!
كان يستيقظ على الأول فيسكته، ثم ينام، فيبادره المنبه الثاني المزعج في الصالة، فيسير نحوه، ويسكته ثم يرتمي على الكنبة لينام، وقد طار نصف النوم من عينيه، وما هي إلا خمس دقائق حتى يضرب المنبه الثالث في الحمام، فينتبه ويسير إلى الحمام، ويُسكِت المنبه لكن لا سرير هناك، فيتوضأ للصلاة.
إذا صحَّ منك العزم وحضرت الإرادة أُرشِدْتَ للحِيَل.
إذا صحَّ منك العزم وحضرت الإرادة أُرشِدْتَ للحِيَل.
إذا صحَّ منك العزم وحضرت الإرادة أُرشِدْتَ للحِيَل.
د.خالد أبوشادي