#غيخاتو تاريخاً الوالي الخامس للمغول بعد جنكيز خان للدولة الاخانية
غيخاتو القائد المغولي تاريخياً
من هو غيغاتو
نهاية غيغاتو المغولي
#نقيض :
#غيخاتو :
#كيخاتو أو "غيخاتو" هو خامس حكام #الدولة_الإلخانية، حكم من 1291 إلى 1295.
هو ابن #أباقا_خان و #نوقدان_خاتون سيدة التتار، ولد في 1259، كان يعيش في منطقة الجزيرة في عهد #تكودار واضطر إلى الفرار إلى #أرغون في خراسان بعد إعدام #قونقورتاي عام 1284.
وبعدما أصبح أخهه "أرغون" إمبراطور "الدولة الإلخانية"، عينه حاكماً للأناضول مع عمه هولاتشو.
حيث خلف "أرغون خان"، واقتبس نظام التعامل بالنقد الورقي، ولكنها لم تلق قبولاً من الناس فزادت المشكلة الاقتصادية سوءاً، واضطربت الحياة العامة في # تبريز و #بغداد وغيرهما، مما أجبر الدولة على التراجع عن هذه الخطوة بعد شهور قليلة.
تمركز "كيخاتو" في أرزنجان وتعلم التحدث بالفارسية وإلى حد ما التركية أثناء إقامته في الأناضول.
حكم "غايخاتو" الأناضول فقط بعد استدعاء عمه "هولاتشو" لبلاد فارس عام 1286، وفي ذلك الوقت تزوج من "باديشا خاتون"، أميرة "قطلوك خانيدس"، وساعد السلجوقي "غياث الدين مسعود الثاني" في حملاته ضد الإمارات التركمانية.
خلال حملته غزا "بنو قرمان" مملكة أرمينيا الصغرى، فأمر "أرغون خان" "كيخاتو" بمساعدة "ليو الثاني" ضد "بني قرمان" في عام 1286، الذين استولوا على طرسوس من مملكة أرمينيا الصغرى.
وغزا "كيخاتو" إمارتهم وأحرق عاصمتهم قرمان في 16 يناير 1287، مما أجبر "غونيري" على التراجع إلى الجبال.
زار "غايخاتو" قونية في 3 يناير 1291، عين "خواجا ناصر الدين" عاملا على الضرائب.
كان "كيخاتو" يتميز بشخصية متناقضة، فبقدر ما كان مدمنًا على النبيذ، والنساء واللواط، بقدر ما كان معروفًا أيضًا بعلمانيته وانسجامه المجتمعي.
وأثارت طبيعة "كيخاتو" الأمراء الإيلخانيين عليه، فاستدعوا إلى العرش الأمير "بايدو ابن "طرقاي بن هولاكو" سنة 1295م، وساعدوه على الإطاحة ب"كيخاتو" و التخطيط لإغتياله.
فتم أسره، وتوسل "غايخاتو" بيأس من أجل الرحمة، لكنه تعرض للخنق بوتر من أجل تجنب إراقة الدماء
غيخاتو تاريخاً الوالي الخامس للمغول بعد جنكيز خان للدولة الاخانية