في تصنيف قصص وروايات تاريخية بواسطة

نهاية أيا نيكولا تاريخيا بطل مسلسل عثمان قصته كاملة وكيف كانت نهايته وما هو دور تورغوت وسامسا وكونور ألب

نهاية أيا نيكولا تاريخيا بطل مسلسل عثمان قصته كاملة وكيف كانت نهايته وما هو دور تورغوت وسامسا وكونور ألب

المذكور تاريخياً ان عثمان كلف تورغوت بحصار إيناغول و فتحها بعد قدوم عثمان و كانت القلعة لم تعد تقوى على الحصار (عثمان دخل القلعة مع تورغوت )

اما نهاية نيكولا فبعض الروايات تقول انه اعدم بعد فتح ايناغول على يد تورغوت بأمر من عثمان لو كانت هذه الرواية صحيحة فتورغوت نفذ أوامر عثمان 

سواء تورغوت قتله او عثمان في المسلسل مش هتفرق كتير تورغوت نفذ حكم عثمان يعنى لو المؤلف خلى عثمان يقتله هي هي و الله الناس قربت تشيل ايد عثمان من الفتح ده و مع انه هو العقل المدبر و هو اللى دفع دم قلبه عشان يخلى ايناغول إسلامية

 بطلوا صياح بقى انتوا عاوزين تورغوت نفسه يرجع مش قصة تاريخ و لا حاجة بس طبعاً مننكرش دوره في الفتح و نتمني يرجع طبعاً

نهاية “أيا نيكولا” تاريخيا بطل مسلسل قيامة المؤسس عثمان قصته كاملة وكيف نهايته ؟

القصة كاملة

نهاية أيا نيكولا تاريخيا بطل مسلسل “المؤسس عثمان” ابن ارطغرل قصته كاملة وكيف كانت نهايته وما هو دور تورغوت وسامسا وكونور ألب

القصة كاملة

عودة تورغوت الب تاريخياً ونهاية نيكولا تكفور زعيم الصليبيين وسقوط ايناغولعودة تورغوت الب تاريخياً ونهاية نيكولا تكفور زعيم الصليبيين وسقوط ايناغول من الصليب 

كان “أيا نيكولا” أحد الحكام البيزنطيين على اينغول وأكثرهم كرها للأتراك وخاصة قبيلة الكايي، كان حاكما ظالما

وطالما نهب ماشية وممتلكات من قبيلة الكايي أثناء هجرتهم الموسمية، الشتاء في سوغوت والصيف في دومانيتش.

فشتعل غضب “أيا نيكولا” وبدأ الاتحاد مع بعض الحكام البيزنطيين للقضاء على قبيلة الكايي

عثمان توقع ذلك واجتمع مع قادة قبيلة الكايي ليناقش معهم كيف سيواجهون غضب “أيا نيكولا”

وتمكن عثمان وبقية محاربيه من التخلص من هذا الكمين، واستشهد في هذا الكمين بيقوجة ابن سافجي أخو عثمان

اجتمع عثمان مع قاضته للتخطيط للإنتقام من “أيا نيكولا” وتحدثوا في أن نيكولا يتصرف بشكل أكثر وقاحة

وسيضم اليه الحكام البيزنطيين الأخرين ليعتدي على قبيلة الكايي ومن الافضل أولا أن يفتحوا قلعة كهر جسار

ولن يستطيع نيكولا ان يؤثر في الحكام الأخرين فالعدو مثل الكلب عندما يعلم انه غير مهاب يضع ذيله بين رجليه ويهرب والى فإن شعر أنه مهاب بدأ في اثارة القلق

وتم اتخاذ الاستعدادات اللازمة لفتح كهر يسار لكن قبل تحرك عثمان علم أن “أيا نيكولا” حاكم اينغول تحالفا مع حاكم كهر جسار وسي هجومان على قبيلة الكايي من جهة دومانيتش

وانتفق عثمان مع قاضته على التحرك بسرعة لمواجهة العدو في دومانيتش قبل أن يصلوا الى سوغوت

وضبر عثمان مع قادته ومحاربيه مكيدة وتغلبوا على العدو وفر نيكولا مع بعض محاربيه وأنقذ نفسه من الموت بصعوبة، لكن للأسف استشهد سافجي أخو عثمان في هذه المعركة

بعد هذا الإنتصار دخلت كهر يسار تحت سيطرة عثمان ولكن كان يجب عليه القضاء تماما على خطر “أيا نيكولا”

واتفق عثمان مع قادة محاربي الكايي على الاتحاد مع سامسا جاويش لشن غارات على واد سقرية والسيطرة على أماكن يجمع فيها ” أيا نيكولا” الجنود والمحاصيل

ونجح عثمان في السيطرة على هذا المكان دون أن يستل سيفه لأن السكان هناك سئموا من بطش وظلم نيكولا كما أنهم كانوا يعرفون سامسا جاويش

اجتمع الحكام البيزنطيون في قصر حاكم بيلاجيك ويدعى ديكنيس وكان معهم “أيا نيكولا” وكان في أشد غضبه من تحركات عثمان والمكاسب التي حققها

ودار جدل بين نيكولا حاكم اينغول وادكنيس حاكم بيلاجيك، لأن ديكنيس كان أوفى صديق لقبيلة الكايي

لكن أكد ديكنيس أن ذلك كان في الماضي أما الآن أصبح عثمان خطرا عليهم وفاجأ ديكنيس الحكام البيزنطيين بخطة للقضاء على عثمان

خطة “أيا نيكولا” للقضاء على عثمان

حيث أن عثمان مؤخرا حظر حفل الزفاف صديقهم الأمير ميخال وحيث أن ديكنيس مازال يخدع عثمان بالمودة بينهما

 فيستغل ذلك ويقيم زفافه أيضا ويدعوا عثمان للحظور ويكون الزفاف بين ديكنيس و ابنة حاكم يار حصار وفي أثناء العرس يقتل عثمان

فرح “أيا نيكولا” كثيرا بهذه المكيدة، لكن استطاع كوسا ميخال صديق عثمان الوفي معرفة هذه المكيدة وحذر عثمان من هذا الفخ

فاجتمع عثمان مع قادته للتشاور في ما عرفه من كوسا ميخال واتفقوا أنهم يجب أن يتسلحوا بسلاح العدو

وخططوا لحيلة لدخول قصر حاكم بيلاجيك المليء بالجنود

حيث طلب عثمان من حاكم بيلاجيك أن يقيم العرس في مكان أخر مفتوح حتى يحظر عثمان نساء وبنات قبيلة الكايي حتى يذهبوا من بيلاجيك الى دومانيتش وهو مكان هجرة قبيلة الكايي الصيفية

فوافق ديكنيس حاكم بيلاجيك على طلب عثمان وخطط لإقامة العرس في مكان يدعى كير بينور

وهكذا نجح عثمان في تشتيت محاربي قلعة بيلاجيك بين منطقتين

ذهب عثمان الى مكان العرس في جاقير بينار بينما أرسل هدايا الى قلعة بيلاجيك بصحبة 40 محاربا متنكرين في زي النساء وآخرين في صناديق الهدايا

وكانت هذه مكيدة عثمان الثانية لفتح قلعة بيلاجيك، وبالفعل تم فتح قلعة بيلاجيك من الداخل بسهولة

بينما كان عثمان في العرس في جاكير بينار ومعه الحكام البيزنطيون

وقام حاكم بيلاجيك باستعدادات كبيرة في جاكير بينار فأخفى جيشه في الجهة الخلفية من ساحة العرس في حالة عدم تمكنه من قتل عثمان بإستخدام السم

لكن عثمان عرف بذكائه وخبرته أن الطعام مسموم وتأكد من خيانة ديكنيس

وفاجئهم عثمان باستعداده وأنه جاء بصحبة محاربيه متنكرين في زي النساء فكان نهاية ديكنيس لكن هرب نيكولا والحكام البيزنطيون الأخرون

اجتمع عثمان مع محاربيه وأخبرهم أنهم فاض بهم الكيل من نيكولا ولاحل أمامهم غير فتح أيناكول

فكلف عثمان تورغوت ألب بهذا الفتح، وكانت اينغول تحاول المقاومة وحدها وبعد عدة أيام جاء عثمان أيضا

وكانت أيناكول في حالة لا يسمح لها باستمرار المقاومة، وفي النهاية لم تستطع القلعة أن تصمد واستسلمت لقبيلة الكايي، وانتى خطر ومكائد “أيا نيكولا”

كان “أيا نيكولا” أحد الحكام البيزنطيين على اينغول وأكثرهم كرها للأتراك وخاصة قبيلة الكايي، كان حاكما ظالما

وطالما نهب ماشية وممتلكات من قبيلة الكايي أثناء هجرتهم الموسمية، الشتاء في سوغوت والصيف في دومانيتش.

فشتعل غضب “أيا نيكولا” وبدأ الاتحاد مع بعض الحكام البيزنطيين للقضاء على قبيلة الكايي

سقوط قلعة ايناغول ونهاية نيكولا تكفور تاريخياً قيام الدولة العثمانية

عثمان توقع ذلك واجتمع مع قادة قبيلة الكايي ليناقش معهم كيف سيواجهون غضب “أيا نيكولا”

شكراً لزيارتكم موقعنا النورس العربي. وفقنا الله وإياكم إلى ما يحبه ويرضاه 

1 إجابة واحدة

0 تصويتات
بواسطة
 
أفضل إجابة
#آيا_نيكولاس :

         "آيا نيكولاس" أو "ايا نيقولاس" تكفور قلعة "إيناغول"، عينه الإمبراطور البيزنطي عليها لصد تمدد القوة التركية المسلمة في الحدود البيزنطية.

        كان "آيا نيكولا" قائدا قويا ماكرا ذكيا يثقن كل فنون القتال، ويحلم دوما بإعادة قوة الإمبراطورية البيزنطية، و إحياء مجد الإمبراطور "يوليوس قيصر"، فكان يرى بإلزامية القضاء على الوجود الإسلامي في الأناضول بأكمله.

         واصل "آيا نيكولاس" ،الذي لم يستسغ تطور قوة "الخانية القاييوية" (إمارة قبيلة قايي) الآخذة في التزايد وخاصة بعد أن فتح الأتراك "كولاجا حصار"، في بورصا عام 1285م، فواصل تحريض تكفور "قره جه حصار" المجاور على الترك.

       فبعدما زاد إنتشار #قبيلة_قايي وسيطرة "الغازي عثمان" رحمه الله على "كملوجوهيسار"، أحس "آيا نيكولاس" بالخطر فتحالف مع القلاع البيزنطية المجاورة وملاك الاراضي في كره جيسار ووضعهم تحت إمرة شقيق مالك أراضي "قره جيحصار" #كالانوز، فكان لا مفر حينذاك من المواجهة بين الفئتين.

       وفي سنة 1287م وقعت أول معركة بين ""الدولة العثمانية" الناشئة و بين جيش البيزنطي المتحالف مع حكام المناطق المجاورة، والتي عرفت باسم "معركة التوأم" "دومانيش".

        وقد إنتصر "العثمانيون" في المعركة و إستشهد "سافجي بك" رحمه الله شقيق "عثمان".

      وأمر "عثمان" رحمه الله بقتل "كالانوز" ردا على إستشهاد أخيه "سافجي" رحمه الله، وكانت هذه المعركة أول معركة حاسمة في تاريخ "الدولة العثمانية".

      ضعفت بذلك قوة "آيا نيكولاس" و أحس بالخوف و بدأ الشك يدب إلى قلبه، و أيقن بذلك أن إعادة إحياء مجد "يوليوس قيصر" ضرب من الخيال، بسبب قوة "الأتراك المسلمين".

     اختلفت الروايات في نهاية "آيا نيكولاس"، لكن ذكرت بعض المصادر أن نهايته كانت محتومة.

      فعند فتح "قلعة إينغول" من طرف "العثمانيين" أعطى "الغازي عثمان" رحمه الله، الأمر لكبير قادته "تورغوت ألب" رحمه الله بإعدام التكفور "آيا نيقولاس" فأطار رأسه بضربة واحد من فأسه.

      و بذلك تنتهي سيرة عدو من أعداء الإسلام، حاول عبثا إحياء مجد "يوليوس قيصر"، و تحرك بعدائية ضد المسلمين، و بذلك القضاء على أول عثرة في مسيرة الفتح العظيمة ل"العثمانيين

اسئلة متعلقة

...