في تصنيف مناهج تعليمية بواسطة

ما هو تعريف المعنى الفرق بين علم المعنى وعلم المعاني والحقيقة. المعنى في الفلسفة أنواع وعناصر الدلالة اللغوية 

ما هو تعريف المعنى

انواع الدلالات اللغوية

ما هي عناصر الدلالة

ما هو المعنى في الفلسفة

ما الفرق بين علم المعنى وعلم المعاني

متى ظهر علم الدلالة

ما علاقة علم الدلالة وتحليل الخطاب

ما هي الدلالة وما هي أقسامها اذكرها بالتفصيل مع مثال لكل منها

ما الفرق بين المعنى والحقيقة

لماذا نحتاج الي علم الدلالة

معنى كلمة يعقلها أي علامة

مرحباً بكم متابعينا الأعزاء طلاب وطالبات العلم  في موقعنا النورس العربي منبع المعلومات والحلول الذي يقدم لكم أفضل الأسئله بإجابتها الصحيحه من شتى المجالات التعلمية من مقرر المناهج التعليمية  والثقافية ويسعدنا أن نقدم لكم حل السؤال الذي يقول........ ما هو تعريف المعنى الفرق بين علم المعنى وعلم المعاني والحقيقة. المعنى في الفلسفة أنواع وعناصر الدلالة اللغوية 

الإجابة هي كالتالي 

ما هو تعريف المعنى؟

المعنى هو المفهوم المقصود باللفظ وبالشيء عموما. وهو إما مصدر بمعنى المفعول أو مخفف بمعنى اسم مفعول نقل في اصطلاح النحاة إلى ما يقصد بشيء نقل العام إلى الخاص.

ما هي أنواع الدلالات؟

انواع الدلالات اللغوية

الدلالة الرسمية تستخدم الدلالات الرسمية تقنيات من الرياضيات والفلسفة والمنطق لتحليل العلاقة الأوسع بين اللغة والواقع والحقيقة والإمكانية. ...

دلالة المفاهيم ...

الدلالة الصوتية ...

الدلالة الصرفية ...

الدلالة النحوية ...

الدلالة المعجمية

ما هي عناصر الدلالة؟

تتمثل عناصر تحديد الدلالة بما يلي [٥]: البنية الصوتية: يعد البحث عن العلاقة الناشئة بين صوت الكلمة ومعناها مهمًّا للغاية؛ إذ إن الصوت البوابة الواسعة لفهم السياق وإدراك الصوت والمعنى وما يستدل به عليه، وما يشير إليه من قيم دلالية تساعد على استيعاب النصوص القرآنية وتوضيح أوجه الإعجاز اللغوي وبيانها

ما هو المعنى في الفلسفة؟

يرى هؤلاء الفلاسفة أنّ «المعنى متمثّل في العلاقة بين نوعين من الأشياء: العلامات والأشياء التي تعنيها (تنويها أو تعبّر عنها أو ترمز إليها)». يسفر مصطلح واحد في علاقة المعنى بالضرورة عن تبادر شيء آخر إلى الذهن. بمعنى آخر: «تُعرّف العلامة بصفتها كيان يشير إلى كيان آخر لعنصر معيّن لتحقيق هدف ما»

ما الفرق بين علم المعنى وعلم المعاني؟

الجواب : علم البيان وعلم المعاني فرعان من فروع علم البلاغة الثلاثة، وهي المعاني، والبيان، والبديع. ويطلق علم المعاني في كتب البلاغة على الأبواب التي تتناول أحوال الكلام والمعاني المقصودة به. ومن موضوعات هذا العلم: الإيجاز والإطناب والإنشاء والخبر والوصل والفصل

متى ظهر علم الدلالة؟

ويرجع أول ظهور لدراسة علمية خاصة بالدلالة إلى أواخر القرن التاسع عشر هي تلك التي قام بها اللغوي الفرنسي ميشال بريال MICHEL BREAL حين كتب بحثاً بعنوان "مقالة في السيمانتيك Essai de semantique وذلك سنة 1897

ما علاقة علم الدلالة وتحليل الخطاب؟

ويتصل الفرق بين علم الدلالة وعلم التخاطب بالفرق بين الجملة والقولة، وهو فرق ناشئ عن التمييز بين اللغة والكلام، فبينما تنتمي الجملة (التي هي كيانات لغوية مجردة) إلى اللغة، تنتمي القولات (التي هي تجليات فعلية وتحققات وتجسدات عملية للجمل) إلى الكلام

ما هي الدلالة وما هي أقسامها اذكرها بالتفصيل مع مثال لكل منها؟

الدلالة: هي كون الشيء، بحيث لو حصل العلم به لزم منه العلم بشيء آخر، كصفرة الوجه الدالة على الخوف، فلو حصل العلم بصفرة وجه شخص يلزم من ذلك حصول العلم بخوفه. ( دلالة اللفظ على تمام ما وضع له مطابقة ، وعلى جزئه تضمن ، وعلى الخارج التزام ، ولابد من اللزوم عقلا ، أو عرفا ، وتلزمهما المطابقة

ما الفرق بين المعنى والحقيقة؟

أن المعنى هو القصد الذي يقع به القول على وجه دون وجه وقد يكون معنى الكلام في اللغة ما تعلق به القصد. والحقيقة ما وضع من القول موضعه منها على ما ذكرنا يقال عنيته أعنيه معنى

لماذا نحتاج الي علم الدلالة؟

يهتم علم الدلالة بدراسة الرموز اللغوية وغير اللغوية، حيث يقوم بتحليل كل الشفرات التي تقدم إليه بغية التنقيب عن المعاني المقصودة وغير المقصودة. والدلالة اصطلاحا عند خليفة بوجادي هي ذلك الفرع الذي يدرس الشروط الواجب توفرها في الرمز حتى يكون قادرا على حمل المعنى[10

معنى كلمة يعقلها أي علامة؟

عقَل الأمرَ: تدبَّره، فهمه وأدركه على حقيقته :-ظنّ العاقل خير من يقين الجاهل، - {قَدْ بَيَّنَّا لَكُمُ الآيَاتِ لَعَلَّكُمْ تَعْقِلُونَ} - {يَسْمَعُونَ كَلاَمَ اللهِ ثُمَّ يُحَرِّفُونَهُ مِنْ بَعْدِ مَا عَقَلُوهُ} . عقل الدَّواءُ بطنَه: أمسكه، - عقلتِ الدَّهشةُ لسانَه: جعلته عاجزًا عن التكلُّم كأنّها ربطته

2 إجابة

0 تصويتات
بواسطة
الفرق بين الدلالة والمعنى

 

يعد علم الدلالة من العلوم الواسعة المتصلة بالعلوم المختلفة كعلم النفس وعلم الإجتماع والفلسفة والانثربولوجيا وغيرها من العلوم، وهو و إن كان علماً حديثاً بصورته الحالية إلا أن عدداً من مباحثه قديمة جداً دُرست في الحضارات القديمة على اختلافها وقدمها، كالدراسات الهندية للغة السنسكريتية القديمة والدراسات اليوناينة عند أرسطو و أفلاطون وسقراط وغيرهم.

ويمكن أن نعرف علم الدلالة بأنه: ” العلم الذي يدرس قضية المعنى”(١) أو “ذلك الفرع الذي يدرس الشروط الواجب توافرها في الرمز حتى يكون قادراً على حمل المعنى”(٢) ، وهو من العلوم الحديثة بصورته الحالية، و أول من أصّل له اللغوي الفرنسي ميشيل بريال (٣) في بحثه المسمى: مقالة في السمانتيك، الذي كتبه في ١٨٩٧م ثم تُرجم للإنجليزية بعد ذلك بثلاث سنوات، وتناول في البحث: التطور الدلالي في اللغات الهندية الأوربية كالسنسكريتية واليوناينة واللاتينية.

نلحظ في التعريفين السابقين أن دراسة المعنى هي موضوع علم الدلالة، والسؤال هنا:

هل المعنى والدلالة مترادفان؟ وإذا كانا كذلك، فلماذا لم نقل علم المعنى؟ وإذا كانا مختلفين، فما الفرق بينهما؟

خلال قراءتي لكتاب علم الدلالة للدكتور أحمد مختار عمر -وهو من أشهر مراجع علم الدلالة في المكتبة العربية-لا أجده يفرق بين الدلالة والمعنى، ففي عرضه لأسماء علم الدلالة يقول:” أما في اللغة العربية فبعضهم يسميه علم الدلالة … وبعضهم يسميه علم المعنى … وبعضهم يطلق عليه اسم السمانتيك أخذاً من الكلمة الإنجليزية أو الفرنسية”(٤) وأجده أيضاً يُسمي الفصل الثالث (الوحدة الدلالية) التي من أقسامها (الكلمة المفردة) ثم يُسمي الفصل الرابع (آنواع المعنى ) للكلمات التي هي جزء من الوحدة الدلالية؛ لذلك أنا أظن أنه لا يفرق بين الدلالة والمعنى.

وكذلك فعل غيره كالدكتور إبراهيم أنيس في كتابه (دلالة الألفاظ)، و موريس أبو ناضر في كتابه (إشارة اللغة ودلالة الكلام)، إلا أنني أجد من تحدث عن الفرق بينهما كالدكتور هادي نهر في كتابه (علم الدلالة التطبيقي في التراث العربي ) وملخص كلامه أن المحدثين انقسموا في هذه القضية إلى عدة آراء:

١- فريق يرى أن مصطلح الدلالة ومصطلح المعنى مترادفان.

٢- فريق يرى أن المعنى أعم من الدلالة؛ لأن الدلالة مقتصرة على اللفظة المفردة.

٣- فريق يرى أن الدلالة أعم من المعنى؛ لأن كل دلالة تتضمن معنى وليس كل معنى يتضمن دلالة فبينهما عموم وخصوص.

ثم رجح الرأي الثالث فقال:” على الرغم من أن مصطلح الدلالة عندنا أوسع وأشمل من مصطلح المعنى، إذ يدخل ضمن الدلالة الرموز اللغوية (الألفاظ) وغيرها من أدوات الاتصال كالإشارات والرموز والعلامات ونرى أن الفرق بينهما مما يهتم به دارسو الدلالة وواضعو المناهج”(٥)

ونجد كذلك إشارة للتفريق بين الدلالة والمعنى-إن كنت فهمته فهماً سليماً- عند الدكتور صلاح الدين صالح حسنين في كتابه (الدلالة والنحو)، وذلك عند الحديث عن جعل الدلالة مستوى من مستويات الدرس اللساني كالمستوى التركيبي والصوتي والذي يجعلنا عند الإشكالية التالية:

إذا كانت اللسانيات هي الدراسة العلمية (التجريبية) للغة كدراسة الأصوات، فكيف يمكننا دراسة الدلالة دراسة علمية تجريبية؟

ثم يخلص الدكتور صلاح الدين إلى أننا لا نستطيع -للأسف الشديد- دراسة الدلالة دراسة علمية تجريبية، ثم يشير إلى أن هناك بعض النظريات التي تزعم دراسة الدلالة دراسة علمية، الأمر الذي يجعلنا نسأل أصحاب هذه النظريات عن ماذا يقصدون بالدراسة العلمية التجريبية في الدرس اللساني؟(٦) ثم تحدث الدكتور صلاح الدين عن إشكالية ثانية، والتي أعتقد أنها تجيب على الإشكالية السابقة وتجيب كذلك على سؤالنا التالي:

مالفرق بين الدلالة والمعنى؟

يقول الدكتورصلاح الدين:” هناك صعوبة أخرى تتعلق بالدلالة، ذلك أن المعنى لايبدو أنه مستقر، ولكنه يعتمد على المتكلمين والمستعملين والسياق، فلو حتى كانت اللسانيات علمية فإنها لا يجب أن تهتم بأمثلة محدد، لكن يجب أن تهتم بالعموميات. ولهذا السبب يميز الباحثون بين النظام اللساني واستخدام المتكلمين لهذا النظام. ففي النحو مثلا هناك قواعد عامة هذه القواعد تنتمي إلى النظام اللساني ولكننا عندما نستخدم اللغة في كلامنا لا نتقيد بهذه القواعد ونرتكب أخطاء، ومع ذلك لا يشكل هذا مشكلة أمام الباحث ونفس الشيء نلاحظه بالنسبة إلى الشخص الذي يسيطر سيطرة تامة على النظام الصوتي للغة ولكنه يفشل في إجراء تمييز فونولوجي مهم عندما يكون مريضاً مثلاً، لقد تصدى دي سوسير لهذه المشكلة عندما ميز بين اللغة والكلام ، ولقد أعاد هذا التميز تشومسكي ١٩٥٦ عندما ميز بين الكفاءة والأداء. إن الغرض من هذا التمييز هو استبعاد ماهو فردي أو عرضي سواء أطلقنا عليه كلاماً أو أداء. واهتم دي سوسير وتشومسكي بأن اللدراسة اللسانية الصحيحة تركز على دراسة اللغة أو الكفاءة، ذلك أن اللغة أو الكفاء هي النظام المثالي وهذا النظام يخضع بلاشك إلى أساس تجريبي واحد” (٧)

وأعتقد أن ماذكره الدكتور صلاح الدين هو الفارق الرئيس بين الدلالة والمعنى لا كما قاله الدكتور هادي نهر؛ فالدلالة تنتمي للغة أو الكفاءة والمعنى ينتمي للكلام أو الأداء، فالمعنى هو الاستعمال الفردي للدلالة، وبصياغة أخرى: الدلالة مايفرضه المجتمع والمعنى ماتوحي به للمتلقي.

ويزيد الدكتور صلاح الدين الأمر توضيحاً فيقول:” ومع ذلك نحن في حاجة إلى التمييز بين ماقد يبدو أنه معنى عادي للكلمة أو للجملة ومعناها الذي تكتسبه في ظروف خاصة محددة، وهذا بالضبط هو التمييز بين معنى الكلمة المعجمي في مقابل المعنى الناتج عن الاستخدام أو هو كما اقترح بعض الفلاسفة واللغويين هو التمييز بين الدلالة والتداولية”(٨)

______

1()حسنين،صلاح الدين، الدلالة والنحو، ص:٩

2()عمر،أحمد مختار، علم الدلالة، ص:١١

3()ميلكا إفيتش، اتجاهات البحث اللساني، ص: ٣٦١

4()عمر،أحمد مختار، علم الدلالة، ص:١١

5()نهر،هادي، علم الدلالة التطبيقي في التراث العربي، ص: ٢٧، ٢٨

6()حسنين،صلاح الدين، الدلالة والنحو، ص:١١

7()حسنين،صلاح الدين، الدلالة والنحو، ص:١٢

8()حسنين،صلاح الدين، الدلالة والنحو، ص:١٣
0 تصويتات
بواسطة
ما هو تعريف المعنى الفرق بين علم المعنى وعلم المعاني والحقيقة. المعنى في الفلسفة أنواع وعناصر الدلالة اللغوية

اسئلة متعلقة

...