شرح وحل قصيدة الأم للصف التاسع الفصل الاول
مرحباً بكم متابعينا الأعزاء طلاب وطالبات العلم في موقعنا النورس العربي منبع المعلومات والحلول الذي يقدم لكم أفضل الأسئله بإجابتها الصحيحه من شتى المجالات التعلمية من مقرر المناهج التعليمية والثقافية ويسعدنا أن نقدم لكم حل السؤال الذي يقول........
شرح وحل قصيدة الأم للصف التاسع الفصل الاول
علي الجر ( ١٨٨٥-۱۹٤٥م) شاعر عربي لبناني، من أبرز شعراء المهجر الجنوبي، وأحد مؤسسي العصب
الأندلسية في البرازيل، صدر له ديوان ومنه أخذ هذا النص
مدخل إلى النص: تبقى الأم المؤثر الأكبر في حياة الأبناء، وصاحبة الفصل الأول، فحنائها وتضحياتها يجعلان أبناءها
يتمنون افتداءها والعودة إلى الطفولة مستظلين في عطفها
٣-ذكرت ولكن كحلم غير امور تقبضت زمان الصغر
٢- ألغبغ لا مفصحا كلمة فتحبب امي كلامي درر
٣ - فتلهب خدي في لثمها وتمسح من مدامعي ما انهمر
٤- تود لو الفدا ممكن فتفدي حياتي بنور البصر
٥- الن فتشعر في صدرها كان أنيني وخر الإبر
٦- ولما يفعت وشق الصبا كمامي انشق كم الزهر
٧- لقيت بأمي منار الهدى وجرزا حريزا يقيني الخطر
٨- تسدد خطوي وتلقى على درؤس الحياة ووعي العبر
٩- ودار الزمان باخداله ومر على عقدنا فانتشر
١٠- وجرد امي متى كما تجرد كف الخريف الشجر
۱۱- ورحت أخوض غمار الحياة ودون الحياة زحام البشر
١٢. إذا ما تمنى رجوع الشباب أناس تمنيت عود الصغر
شرح المفردات:
الغتغ:أصدر صوتا غير مفهوم
كم الزهرة :الغلاف الذي يحيط بالزهر
يفت: قصد بها ترعرع
غمارة :زحام -
أنن: أتاؤه، وهو البكاء بالم
وخز الإبرة: وجع شكتها - الصبا :أيام الشباب
المنار: علم قائم يجعل للاهتداء به في الطريق
الهدى: الرشد - الجزر :المكان المنيع يلجأ إليه،
أو تميمة أو تعويذة يكتب عليها وتحمل
التحمي حاملها من المرض والخطر - العبر: المواعظ والحكم -
انتثر: انتشر وتفرق
شرح الأبيات
١. إني أعوذ بذاكرتي إلى الطفولة لأستذكر أحداثا وأمور قد عشتها ولكن كرؤيا عابرة أو خیال سريع
٢. فقد كنت أصدر أصواتا غير مفهومة تشبه الكلمات ومع هذا كانت في تجدها جواهرا وكلام فضيحة
٣. وقد كانت أمي تزرع قبلاتها الحارة على وجنتي وتكفكف بيديه دموعي عندما أبكي
٣. وهي ترغب بأن تفديني بروحها - لوكان بامكانها فتقيديني بنور عينيها
٤. عندما أبكي وأشعر بالألم كانت أمي تتألم لألمي والشعز بوجعي وكانه ضرب الخناجر في صدرها..
٦. ولما كبرت وأصبحت شابا يافعا وتفتحت ورود شباب وصباي كما تتفتح الورود والرياحين والأزهار
٧ وجدت في أمي المنارة التي ترشدني إلى الصواب والهداية. وحصنا منيعا يقيني ويحميني من الوقوع في المهالك
٨فهي التي تقوم وتصوب اعوجاجي، وتعطيني من حكمتها المواعظ والحكم، وتفهمني حقيقة الحياة
٩ . ومرت أيام الزمان علينا وفرق شملنا فماتت أمي وانا واصبحت وحيدا
۱۰. فأخذ الزمان أمي مني وأصبحت وحيدا كما الأشجار في فصل الفقد أوراقها
11. وبدات أواجه الحياة وهمومها وحيدا وأعاركها واحتك مع الشر
۱۲. فإذا كان الناس يتمنون عودة الشباب و آیامه فإني أتمنى أن أعود إلى ايام الطفوله.
مهارات الاستماع :
و استمع إلى المن متجنبا الحركة والتكلم ثم أن النشاط
أستبعد الإجابة غير الصحيحة بما يأتي
بدت الأم في النص (تحنو على وليدها، تقدم له النصح، تقسو عليه إن أخطا)
وقف الشاعر من أنه موقف (المحب، المقدر، المعاتب
مهارات القراءة
١. أقرا النص قراءة جهرية سليمة مميزة همزة الوصل من القطع في القراءة
٢. اقرأ المقطع الثاني مراعيا موسيقا الحروف الهامسة
القراءةالصامته:
١. أذكر ردة فعل الأم تجاة ابنها في كل من الحالتين الآتيتين (حزنه، تعرض حياته للخطر)
- في حالة حزنه:تشعر وكان وخر الإبر في صدرها
في حالة تعرض حياته للخطر: ترشدة إلى الصواب والهداية، وحصنا منيعا يقيني ويحميني من الوقوع في المهالك
- ابين من مطلع النص ونهايته تعلق الشاعر بطفولته
-في مطلع النص: حن إلى أيام الطفولة وتدذگر حب أمه له (زمان الصغر)
في نهاية النص: تمنى لو أن الزمان يعود به إلى أيام الطفولة (تمنيت عودة الصغر)
الفهم والتحليل
١. أستعين بالمعجم على تعرف مفرد ( درر) وجع (مدمع) .
مفردر (درر):ذرة- جمع مدمع): مدامع
٢. أنسب الفكر الرئيسة الآتية إلى مقاطعها
-صفات الأم وعطاؤها: المقطع الأول
- الدور التربوي للأم :المقطع الثاني
-معاناة الشاعر ورغبته في العودة إلى زمن الطفولة: المقطع الثالث.
٣. أبرز المشاعر الامة ورغبته في الخلاص منها. أوضح ذلك من فهمي المقطع الثالث
موت أمه وبقائه وحيدة في مواجهة الحياة فتمنى العودة إلى أيام الشباب .
. أذت الأم دورة تربويا في ٤. ادت الام تربويا تنشئة ابنها أشرح ذلك الدور: المقطع الثاني
كانت أمه کمنارة التي ترشدة إلى الصواب والهداية، وحصنامنيع يقيه من المهالك، فهي التي تقوم وتصوب
اعوجاجة، وتعطيه من حكمها المواعظ والحكم
٥. أشرح معني البيت الرابع من النص شرحا وافيا موجود في الشرح وافيا ، موجود في الشرح
٦. قدم الشاعر في النص صورة بهية للأم. أضيف جوانب أخرى تبرز دورها العضيم في تربية الأجيال
تسهر على راحة أبنائها وتفني جسدها في سبيل
راحتهم.
۷. قال أبو القاسم الشابي: الأم تلثم طفلها وتضمة حرم سماوي الجمال مقدس
- أوازن بين هذا البيت والبيت الثالث من النص من حيث المضمون.
التشابه
كلاهما يتحدث عن حنان الأم
الاختلال :عقل الجر: الأم تقبل ابنها وتمسح مدمعة
الشابي: تقبل ابنها وتضمه
التذوق الجمالي:
١. نوع الشاعر بين الفعلين الماضي والمضارع في المقطع الثاني أمثل لكل منهما، ثم أبين دورهما في خدمة المعنی
الأفعال الماضية: (يفعت- شق- لقيت)، تدل على الثبات والرسوخ.
الأفعال المصارعة:(يقيني -تلقى- تشدد)، تدل على التجدد والاستمرار ،
٢. تنبض الأبيات بمشاعر عاطفية صادقة. أذكر شعورا بارزا فيها، ثم أحدد أداة التعبير عنه مع مثال مناسب
الإعجاب في البيت الثاني، أداة التعبير الفاظ، المثال، درر،
الحزن والألم في البيت الخامس، أداة التعبير : التراكيب، المقال: أنيني وخز الإبر
. في قول الشاعر (كان أنيني وخز الإبر صورة، أحد أركانها، ثم أسني نوعها
المشبه : أنيني، المشبه به: وخز الإبر، أداة التشبيه كان، نوع التشبيه تشبه مجمل،
، أصنم في دفتري جدول مماثلا، ثم املا الحقول بالمطلوب:
-مصدر الموسيقا
المحسنات اللفظية
-تکرار حرف الميم .
-تكرار كلمات.
المثال
عبر/ الصغر.
نفصحا/ كلمة / امي/ كلامي.
جرد/ تجرد
البيت
الاول
البيت الثاني
البيت العاشر
٥. احتوى مجموعة من القيم مثل (تقدير الأم. رعاية الأبناء) امثل لكل منهما مثال مناسب من النص، تقدير الام: لقيت منار الهدى، رعاية الابناء تشدد خطوي وتلقي على دروس الحياة
الحفظ اللغوي
احفظ المقطعين الآول والثاني ، ثم القيها على مسامع زملائك
ا
التطبيقات اللغوية
١. استخرج من البيت الشايع طرفة، لثم أبين نوعية
۲, أعرب ما وضع تحته خط إعراب مفردات مما ياتي: (موجود في الاعراب)
اين فتشعر في صدرها کسان انيني وخز الابر
إذا ما تمنی رجوع الشباب اناس تمنيت عود الصغر
٣. اذكر وزن كل من هذه الأسماء: (مفصحا : مفعلا،، الكبر: الفعل، دمعي فعلي).
, أعلى كتابة التاء على صورتها في كلمة (ذكرت) والهمزة على صورتها في كلمة( انهمر)
ذكرت تاء مبسوطة، تاء الرفع المتحركة.
انهمرت همزة وصل، ماضي الفعل الخماسي
المستوى الإبداعي
ذكر الشاعر عدد من أدوار الأم في تربية أبنائها، أضيف أدوارة أخرى لم ترد في النص، ورتبها بما يناسب المرحلة العمرية للأبناء.