تلخيص وحل قصة العجوز والبحر الفصل الأول والثاني
تلخيص الفصل الأول
مرفق لكم تلخيص الفصل الاول من رواية الشيخ والبحر
بطل الرواية : شيخ عجوز اسمه " سانتياغو " ولديه فترة طويلة من الحظ السيء في صيده في البحر ولم يتمكن الشيخ خلال 84 يوما من اصطياد سمكة واحدة .
وكان هناك صبي صغير يحب الشيخ و الشيخ يحبه كثيرا اسمه ( مانولين ) وسر تعلق الولد بالشيخ أنه أول من علمه الصيد .
بعد مرافقة مانولين للشيخ لأكثر من 40 يوم منعه والداه من الاستمرار بالذهاب معه لأنه شيخ " سيء الحظ " كما يعتبره الجميع وقرر والداه أن يرسلاه برفقة صيادين آخرين , وفعلا استطاع الصيادون الصيد من أول يوم .
دار حوار بين الصبي والشيخ فيما اعترف الصبي أنه لم يسرق تلك القطع , وقال الشيخ للصب بأنه سيذهب غدا لمكان بعيد ليصطاد السمك واتفقا على أن يجعلا معلم الصبي يذهب بعيدا لكي يستطيع مساعدة الشيخ في الصيد . وقال ان معلمه شبه أعمى فكيف له أن يكون صيادا ماهرا .
تلخيص الفصل الثاني
مرفق لكم تلخيص الفصل الثاني من رواية الشيخ والبحر
لن يسرق أحدا من الشيخ ومع ذلك من الأفضل أخذ الشراع والخيوط الثقيلة إلى المنزل لأن الندى يضربها
سارا معا إلى الكوخ الذي كان مبنيا من كرب النخيل الصلب المسمى ( غوانو ) .
و دار حوار بين الصبي والشيخ . . .
و اتفقا على أن يذهب الصبي ليجلب السردين وأن يشتري بطاقة يانصيب تحمل الرقم الخمس وثمانون وريثما يقرأ الشيخ الجريدة .
قدر من الأرز الأصفر مع السك . . . هل تأكل؟
- ماذا لديك من الطعام؟
- لا شكرا
ندما عاد الفتى أيقظ الشيخ و تناول طعام العشاء
ذهب الفتى لإحضار الطعام في إناء معدني ذي طبقين
وخلال الأكل سأل الشيخ . . .
فقال الشيخ : يتوجب عليهم شكر مارتن لتقديم أكبر قطعة لحم ولأنه كثير الاهتمام بنا
من مارتن صاحب المطعم
من أين جنبت الطعام ؟
تمنى الشيخ بأن يصادف سمكة كبيرة مثل المرة السابقة .. وإيمانه بأنه لديه حيل وعزيمة قوية
بعد تناول الطعام خلع الشيخ ملابسه للنوم اولفها ووضع بداخلها جرائد ليجعل منها وسادة ثم راح في نوم عميق
وحين استيقظ الشيخ ذهب و أيقظ الصبي ودخل بقدميه الحافيتين في هدوء لغرفته ثم تناول الصبي ثيابه وخرج إليه ..
قاما باحتساء القهوة من علب حليب مركز مع الرجال مشي الصبي إلى بيت الثلج حيث خزنت قطع طعم . السردين