بواسطة

ينص قانون حفظ المادة على أن المادة لا تفنى ولا تستحدث إلا بمشيئة الله. فكيف يتفق هذا القانون مع إعادة تدوير الكربون في النظام البيئي؟

( حل أسئلة درس مبادئ علم البيئة الفصل الأول أحياء 4 )

إجابة السؤال. مرحباً بكم أعزائي الزوار طلاب وطالبات المملكة العربية السعودية يسرنا بزيارتكم أن ان نقدم لكم جميع اسئلة المناهج الدراسية بإجابتها الصحيحه والنموذجية وحل المسائل والمعادلات على صفحة موقع النورس العربي alnwrsraby.net كما نقدم لكم الأن إجابة السؤال ألذي يقول.  ينص قانون حفظ المادة على أن المادة لا تفنى ولا تستحدث إلا بمشيئة الله. فكيف يتفق هذا القانون مع إعادة تدوير الكربون في النظام البيئي؟

   من درس مبادئ علم البيئة . من كتاب الطالب المدرسي مادة الأحياء ومن شتى مادات المنهج التعليمي مقررات الفصل الدراسي الأول والثاني لعام 2022_1443 وكذالك نقدم لكم ملخص شرح الدروس الهامة للفصل الدراسي المتعلق بسؤالكم هذا. والآن نقدم لكم أعزائي الطلاب الاجابه الصحيحة في موقع النورس العربي alnwrsraby.net وهي كما يطلبها منك المعلم المثالي إجابة السؤال ألذي يقول.ينص قانون حفظ المادة على أن المادة لا تفنى ولا تستحدث إلا بمشيئة الله. فكيف يتفق هذا القانون مع إعادة تدوير الكربون في النظام البيئي؟

الإجابة هي

ينص قانون حفظ المادة على أن المادة لا تفنى ولا تستحدث إلا بمشيئة الله. فكيف يتفق هذا القانون مع إعادة تدوير الكربون في النظام البيئي؟

الحل هو :

الطاقة لا تفنى ولا تستحدث إلا بمشيئة الله سبحانه وتعالى تحول النباتات الخضراء والطحالب ثاني أكسيد الكربون والماء إلى الكربوهيدرات يعد مصدر للطاقة، ثم يعاد تدويرها عن طريق المحللات أو تدفن المادة العضوية تحت الأرض ويتكون الوقود الحفري كالفحم بالحرق حتى يتحرر الكربون مرة أخرى أو من خلال الأصداف والمرجانات التي تسقط بقاع المحيط لتكوين ترسبات الصخور المتكلسة لتتحرر العناصر بعمليات الحت والتجوية.

شكراً لزيارتكم موقعنا النورس العربي. وفقنا الله وإياكم إلى ما يحبه ويرضاه

2 إجابة

0 تصويتات
بواسطة
 
أفضل إجابة
ينص قانون حفظ المادة على أن المادة لا تفنى ولا تستحدث إلا بمشيئة الله. فكيف يتفق هذا القانون مع إعادة تدوير الكربون في النظام البيئي؟

( حل أسئلة درس مبادئ علم البيئة الفصل الأول أحياء 4 )
0 تصويتات
بواسطة
قانون حفظ المادة ينص على أن المادة لاتفنى ولاتستحدث من العدم ولكنها تتحول من شكل الى اخر بقدرة الله تعالى
...